احترق مبنى صحيفة «الشرق» فأضاء لنا أفقاً رحباً رأينا خلاله عزيمة الكبار وهم يبهرون من أحبهم بسرعة تماسكهم وعودة نشاطهم وصدور حبيبتنا في موعدها مع محبيها. صدَق من سمّاك «بلدوزر» الصحافة السعودية يا قينان. كنت أنت وفريقك العلامة الفارقة والمبهرة في كل ما حدث. ألا يحق لي بأن يكون أخي هو قينان؟. قبلاتي على جبينك أيها الرائع، وتحية لكل الكبار المبدعين معك وإلى شرق مشرق.