لله درّ الشوق ل رحاب مكّه يبطي هوى غير (المهيمن) يعدّيه وحُب الرسول المصطفى وما يشكّه كتابنا ف قلوبنا من معانيه ما عن شفقةٍ فوز بالحور فكّه اللي اكتسوا ب التيه من خالق التيه لو توبتي مشروع والدوم صكّه ما بعتها ب الكون واللي سكن فيه علّم مكابر يوم بابه يصكّه في وجه منهو حدته له بلاويه باب الكريم اللي ل راجي يفكّه أبرك من أبواب اللئيم وترجّيه ونّس عزيز النفس والدون بكّه يا شعري اللي من عطاني وأنا أعطيه صخر الفكر اللي يجيه ويحكّه ثم يشعله نبراس من جود منشيه يا رب غيثك فوق رملك تدكّه على النواحي الظامية من روابيه هذا الوطن اللي رعى دوم بكّه راجي ثواب اللي على الخير يجزيه