قصيدة للشاعر عبدالمحسن بن نايف بن عميرة والتي نهج لها قافية تطرب متذوق الشعر وهو نهج جميل يتطرق لها الشعراء ممن يجيدون المعني اللفظي لكل كلمة ويوظفونه في صدر وعجز أبيات القصيدة توظيفاً جميلاً ينبي عن شاعرية القائل ومنه ما تطرق له الشاعر الذي حث ركاب ومطايا شعره للخروج بهذه القصيدة التي تقول: لياذعذع هوى الغربي تفتح خافقن منتك وتجول هموم قلبٍ من براده جالهن صوكه وابا أدك القوافي دام هاجوس الضماير دك مخير واتخير في وقوف القاف وبروكه وباكتب فيض من غيض الخفوق اللي بيوته تك منابعها الحنايا اللي تصوغ القاف وتحوكه مكاسرها صواريخ تطلق مثل توم هوك يدكن الهدف بامر الخفوق ان دك داكوكه بوقت يا خفوقي زاد همك وابلشك وانهك ليا جات السلامه راس مالي منه مبروكه تغير دام بابه في وجيه اهل الشكاله صك وبعد من زود جوره يالعوارف شاخ صعلوكه وعاشوبه هل النمات ضكاك السوالف ضك مفرقت الجماعة ملبسين الشين بضحوكه تحسفني بوقتي رفقة الطيب واقول ابك ابك ليا شانت ضنونه بالرفيق وكثرت شكوكه وانا للطيب ادمح من غلاه ولا لحقني شك وعليه اشفق ولا ارضاله بوقتي دقة الشوكه وردي الخلق ما اقبل شوفته لو قال كلي لك وله بيبان صدري والغلاء والقدر مصكوكه ولا منه غلط قلت اش هرجك يالمنافق عك هذا قدر ا للئيم ولحية الهذار مدهوكه اعرف الناس واعرف كل دار ومن لها يملك وسنام شعيل ماساوا بخلقه مايل اوروكه فرقها من خلقها جل خلاقن بيده الملك عظيم الشان علام الخفايا مجري فلوكه وتراني عارفن محدن حكر طيب الملا في صك وهايب من جزيل المد بامره تصرف بنوكه تبا ترغي وتبرك يابعيرن للتهم ودك وتبي تشتال حملك لو اعزوم الحيل منهوكه نصيحه لك تراها يا قليل العرف كوية فك قبل لا يدخلك شيطان نفسك داخل شبوكه تريح يا ردي الحظ واسرع للصلاة وزك وقل يالله تديم الأمن والانعام مشروكه احد للطيبه ممسك بوقته صاحين مافك واحد خايب وخيله بالردى والشين مفكوكه وكل يرجع لساسه صحيح الهرج ماهو هك وعلى ورثة اجدوده كل رجل يقدم صكوكه ولوني ما احشم العربان لحك الهلايم حك وادق خشوم ناسن من قديم الوقت مفروكه