قرر معهد الدراسات الأكاديمية لتعليم اللغة الإنجليزية بكلية لويس آند كلارك في مدينة بورتلاند الأمريكية، تدريس الإنجيل كمنهج قراءة بالمستوى الرابع، علماً أن هذا المستوى يحوي عدداً من الطلاب السعوديين والمسلمين. واستغرب كثير من الطلبة هذه الخطوة الغريبة والمشبوهة من القائمين على المعهد وعدوها تحدياً لمشاعرهم وكان بالإمكان الإبقاء على الروايات كمنهج للقراءة كما كانت عادة المعهد من قبل وعادة المعاهد الأخرى. وذكر الطالب أحمد عبد الله أنه لا فائدة لغوية مرجوة من قراءة الإنجيل, فاللغة التي يحملها قديمة وغير معاصرة فما الفائدة من قراءته؟ بالإضافة للمخالفات العقدية التي يحويها وهي تخالف ديننا الإسلامي. برنامج الابتعاث