- من دول مجلس التعاون الخليجي وحتى بلاد الهلال الخصيب يمر المسافر بقرى وهجر يفترض بها أن تكون واجهة رائعة لبلادي! – طالبات جامعة الحدود الشمالية من خارج رفحاء وعرعر يتكبدن وعثاء السفر كل صباح وكل مساء، تنقلهنّ باصات غير مؤهلة، تسير على طريق دولي لا يخلو من “تحويلات” معمّرة! – الطريق الدولي بطول تسعمائة كلم تقريباً يمر بعدد هائل من “البشر”، وليس هناك ما يُجبر المسافر على تخفيف سرعته، والمؤلم أن المستشفيات والمراكز الصحية على امتداد هذا الطريق دون المأمول! – ثمة قرى أصبحت “مدناً” تقول ل”وزاراتنا” “لله يا محسنين”!