تشرفت بلقاء الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد عندما كان نائباً لأمير المنطقة الشرقية، وذلك أثناء افتتاحه الجمعية. ولمست في شخصيته التواضع والإنصات وعشقه الأعمال الخيرية والإنسانية، بالإضافة إلى حرصه على تفعيل الدور الاجتماعي الذي ينصب في صالح خدمة المجتمع. وأثناء حديثي المباشر مع الأمير جلوي شعرت بأنه شخصية حريصة على معرفة أدق التفاصيل التي تخص دور الجمعية، وكذلك الخدمات التي سوف تقدمها للناس وأهميتها في نشر الوعي الصحي بالأمراض الخطرة والمزمنة، مع الكيفية التي سوف نقوم من خلالها بإيصال رسالتنا التثقيفية، التي من أجلها تم تأسيس جمعية الرحمة الطبية.