قال خبراء إن علاجا إشعاعياً جديداً لمرض السرطان بالبروتونات قد يثبت فعالية كبيرة، لكنه لا يصلح إلا مع أورام نادرة. ودفع العلاج الجديد أباً وأماً بريطانيين لنقل طفلهما إلى جمهورية التشيك للعلاج، لكن الخبراء يحذرون من أن العلاج وهو طريقة أكثر تحديداً مقارنة بالإشعاع العادي لتدمير الخلايا السرطانية باستخدام الإشعاع البروتوني ينطوي على مزايا إضافية، ولكن لقلة قليلة من حالات الإصابة بالسرطان. وقال ادريان كريلين وهو استشاري في الأورام «العلاج الإشعاعي بالبروتونات ليس أكثر فاعلية على الخلايا السرطانية من العلاج التقليدي بالإشعاع لذا فهو ليس عصا سحرية».