خالد البلطان! عضو شرف حزماوي – نصراوي! بدأ حياته الرياضية في الرسمسقط رأسه. انتقل بعدها كعضو شرف نصراوي. في النصر، أراد أن يكون «هو» لا «هم»! رفضوا ذلك! حاربوه ونقموا عليه لأنه ليس «تابعاً» بل «رأساً»! شد الرحال صوب الشباب! وقدم معه أنموذجاً جيداً لرئيس ناد! حملات صفراء «ممنهجة» تعرض لها! ثم أخرى «خضراء»! ببساطة لأن الشباب كان حاضراً! بينما «هم» غائبون عن الحضور تماماً! «المتصدر» كان وما زال محطة عبور للشباب! حتى هذا الموسم لولا تدخل «قوة لا يقدر عليها إلا الله»! الأهلي هو «وجبة» الشباب اللذيذة دائماً! يستمتع بالتهامها! حالياً، تعود خطط الإسقاط مرة أخرى تحت ثوب «المصلحة»! مصلحة «الشباب»! برامج موجهة تضرب في عمق الشباب! الهدف ليس البلطان ولا مصلحة الشباب! بل ضرب الهلال! يتحدثون عن «بيع» الشباب! ولا يتحدثون عن نور مثلاً حينما «طرده» الاتحاد فتلقاه أصفر الرياض! ولا عن هزازي وكيف انتقل للشباب! ولا عن الجيزاوي الذي «طار» بسرعة «جنونية»! ولا عن محمد عيد وكامل المر وحسين عبدالغني وفهد الزهراني ومالك معاذ والراهب إلخ! ولا عن فؤاد أنور والمهلل والسعران وصالح صديق وصالح الداود وعبده عطيف إلخ! المطلوب من خالد البلطان هو «معاداة» الهلال! ليرضوا عنه! عليه أن يقطع كل أواصر العلاقة الجيدة! ليثبت لهم حرصه وتفانيه! لتكون مرضياً عليك، «دمر» علاقتك مع الهلال! لو انتقل نايف هزازي «للمتصدر» مثلاً لكان خالد البلطان الآن «الرئيس الذهبي»! وهو يدرك ذلك جيداً! كواك كان سيرحل في كل الأحوال! سواءً للهلال أم لغيره! وحسن معاذ لديه مشكلات «تاريخية» مع الشباب! حتى قبل أن يفكر الهلال فيه! تختلف طرقهم ويبقى «دجلهم» واحد لا يتغير! سألوا الفشّار من هم! استلقى على ظهره ثم كح وعطس وشهق وقال «الدجالون الجدد»!