• هوس التصنيف انتقل من ردهات الثقافة والاجتماع وسائر مناحي الحياة للرياضة! • ثقافة (الماريوت) إياها وردهات (التصنيف) غزتنا! • يقوم التصنيف على عرق تارة! مذهب! جنس! لون! فكر! الخ ! • وفي الرياضة، كذلك! • ألبسك ثياب (التصنيف) لأفهمك! • أعجز عن فهم مقاصدك إن لم أسبر أغوار (خلفيتك)! • لا يمكن (لبعض) العقليات الرياضية أن تتفكر في الطرح! • لولعها ب (المطارحة)! • لو كنت (هلالي)، مثلاً، فحديثك عن النصر (مؤامرة)! • وإشادتك (بالملكي)، تطبيل (للهلال)! • وإعجابك بمستوى الأهلي (تخدير)! • وقولك الحق في الاتحاد (تأجيج)! • ملامستك لقضايا الشباب ما بين (المثالية) و (الاعتراف)! • انتقادك (لهيئة الوعود المحترقة) ومن ثم (الرابطة) بحث عن (كرسي) ضائع هناك! • انتقادك دائماً (مؤطر) بتصنيفك! • لو فتحت قضية (حساسة)، لذهبت بك الهواجس نحو (البحث عن المصلحة)! • الشخصنة! • البحث عن (المناصب)! • حديثك لا يفهمه (البعض) ما لم (ينقبوا) عن (جينات) دمك! • ومسام جسمك! • تلوين (فكرك) أسهل طريقة (لفهمك)! • (ألونك)، لأستوعبك ! • (أطليك)، لأفك طلاسم فكرك ! • سألوا الفشار عن (فكره)! • استلقى على ظهره ثم كح وعطس وشهق وقال (صنفني لتفهمني )!