بدأ الموسم بقضايا لا تخرج إلا فريقاً واحداً ! مدرج واحد ورئيس واحد ونجوم فريق واحد ! البداية كانت بمحاولة تأصيل «عنصرية» مدرج ! ترويج وقصص خيالية ومحاولة بائسة للخروج من أزمتهم ! لأول مرة يتعاضدون جميعاً على قلب «لون واحد» مع لجنة انضباط «كاذبة» ! تم استصدار عقوبة من فئة «آمر تدلل» ! لكنهم وقعوا في شرور «ألوانهم» ! لما أعياهم الدليل وانكشف الغطاء وانفضح المستور ! بذاءات المدرجات الأخرى «كبسلوها» ! يبدأ الحديث حول زي «الكوتش» ! ثم تسريحة «شعره» وعُرج على «ساعته» ! تلت ذلك محاولة لضربه بنائب الرئيس السابق ! ثم محاولة إشعال «حداثة» تجربته والانتقاص منه ! تارة برسم «كاريكاتيري» وتارة ب«مقال» وأخرى بإسقاط ورابعة وخامسة ! رحلوا بعد ذلك «لعكاز» ! طوله ولونه وصناعته وسبب الاتكاء عليه ! ثم «تخوين» للاعب وطن ! ثم تبنِّي قضية «تخوين» واتهامات «مرسلة – قذرة» ! لم يخرج أحد منهم ويقول «كلمة حق» فضلاً عن الدفاع عنه ! علاقة ناديين متميزة ! يحاولون ضربها بطريقة «غبية» ! حين يتكتل «الجهل» و«الغباء» تتكشف العقد العقلية «المزمنة» ! ينسون فؤاد أنور وصالح صديق والمهلل والسعران وصالح الداود وعطيف وغيرهم ! يتجاهلون مالك معاذ وحسين عبدالغني ومحمد عيد والجيزاوي والراهب وكامل المر والزهراني وطلال المشعل والحوسني، وتطول القائمة ! تجاوزوا «الكذب» ! باتو «دجالين» ! على المكشوف ! سألوا الفشّار أي إعلام هم ؟! استلقى على ظهره ثم كح وعطس وشهق وقال (إعلام الدنفسة) !