بدأ «الضرب» بالاتحاد السعودي والتحرك صوب اتهامات «مريحة» ! تشكيل اللجان الأخير «أراح» هواة التشكيك ومروجي «افتراءات» التاريخ ! دخول البرقان والخميس أعطاهما فرصة لبث «فريهم» ! لكن الواقع يقول إن الاتحاد السعودي خالٍ تماماً من أي هلالي (رسمي) خلال الأربع سنوات القادمة ! فأحمد الخميس لا يمثل الهلال ! بل استقال رسمياً ! ومن اختاره هو أحمد عيد «الأهلاوي» ! حاله حال عبدالرزاق أبوداود «الأهلاوي» ومحمد النويصر «الشبابي» ! بخلاف القريني مثلاً الذي رشح من ناديه ! الخميس هو أفضل من يتسلم الأمانة «حالياً» ! أما عبدالله البرقان فهو مرشح الشعلة ! لم يرشحه الهلال ! هو لاعب سابق في الهلال ! تماماً كخالد الزيد ! لاعب سابق في الشباب ! خالد التركي «النصراوي» رئيس لجنة الاحتراف سابقاً ! من بين 19 عضواً في الاتحاد السعودي لا يوجد «ممثل» مرشح من الهلال ! أما الميول ! فكارثة إن كنا سنحاسب المسؤول على ميوله ! سننتقد الخميس والبرقان (إن أخفقا) كما نفعل مع البقية ! ليس «لميولهما» ! كذبة «الصبغة» الزرقاء تمرر وتطبخ وستكبر شيئاً فشيئاً! بدأوها «بشهادة» السودان ! في «إسقاط» نتن ! وهنا أسجل تحذيراً مبكراً ! احذروا تكرار مشهد بدر السعيد ! حينما «أُرهب» فكرياً وابتُز «شخصياً» حتى «مل» وكره الوسط الرياضي ! آخرها «الغزوات» كانت حديث رئيس النصر ! حينها رمى كل سهامه تجاه السعيد «فقط» لأنه «هلالي»! ثم خرج وقال «لمَ تعاقبوني» ؟! في اعتراف صريح و «نادر» لقدر المجاملات «التاريخية» التي يحظى بها المدلل «الأصفر» ! سألوا الفشّار كيف يديرون «توجهاتهم» ؟! استلقى على ظهره ثم كح وعطس وشهق وقال: (تجييش) !