سهيل بعرض السما شيف وراع الولع عانه يجهز طيوره ياما حلا مقناص ذيك الشفاشيف في غربي الصمان بأطراف قوره وخوة رجال كلبوهم على الكيف ما يركبون الا بعزم ومشوره فوق الجيوب مبعدات المحاريف حذف الحصى بدوربهن حذف كوره ناصل الى حزم «الجلاميد» وطريف ونرجع وناخذ في «سواحيق» دوره نسلي الخاطر ولا من تكاليف وبعض الاوادم بالقصور محشوره يازين شبت نارنا والسواليف والبن الاشقر للنشاما تدوره سوالف ما سمجوها الملاقيف اللي يعصد السالفه في حضوره عسى السحاب اللي مزونه مراديف يعم سيله من تبوك للشروره وعساه من جده يحدر على السيف ويسيل الوادي ويحيي بذوره يسقي مداهيل البكار المشاعيف وتربع الفاطر وترعى قفوره تقطف زماليق الشقارا تقاطيف وريح الخزامى مثل ريحة بخوره والبدو ينسون العلف والمعاليف سوق العلف ما تاجد احد يزوره وكل يربع في مكانه الى الصيف والعشب في الروضة تشابك زهوره في ديرة سكانها تكرم الضيف الهم فعول للجميع مخبوره عندي تراها مثل «باريس وجنيف» لو انها برد شديد وحروره احبها حب القلوب المواليف يالله عساها بالصلاة معموره والرزق عند مصرف الكون تصريف اللي رزق حوت البحر في بحوره ماني على الدنيا كثير التحاسيف الآدمي عمره ليال محصوره وصلاة ربي عد مل ذعذع الطيف على رسول الحق والنور نوره