في ظل الاختناق المروري الذي تشهده العاصمة خصوصا في أوقات الذروة لم يجد هذا العامل طريقة لتمضية الوقت إلا أن يأخذ "غفوة" سريعة مستخدما بعضا من قطع الأثاث التي ينقلها، هذه الاستراحة السريعة تعرضه وتعرض مستخدمي الطريق لخطر كبير خصوصا أن باب الحافلة كان مفتوحا طوال المدة.