تبي كذا لا أسمع.. لا أرى.. لا اتكلم؟ آسف أخاف .. أوعدك وأخلف كلامي وضعٍ صعب ما قدر عليه اتأقلم مع اعتذاري لك وكل احترامي أبنسحب في صمت.. قبل أتألم وما أرضى لنفسٍ فيك هامت تضامي حقيقة قلبي بها اليوم سلم وواقع مرير.. وجرح بالقلب دامي ليلي طويل وعقبه .. الصبح ظلّم وحظي تعثّر بعدما قلت قامي أبيك عون .. وصرت فرعون وأظلم لذاتي بأحفظ القدر والاحترامي ماني صغير وتوني.. باتعلم تجاربي وتجارب الغير أمامي وما قوى كذا لا أسمع.. لا أرى.. لا أتكلم بلّغ علاقتننا.. كثير.. السلامي سعد الشليل