يبدو أن الرئيس الأميركي باراك أوباما لا يتمتع بشعبية واسعة في مملكة الحيوانات، فقد سئم ثنائي في تكساس من تعرض لافتة يعلقانها دعماً للرئيس أمام منزلهما إلى أضرار فأصرا على اكتشاف الجاني الذي تبين أنه غزال. ونقلت شبكة (فوكس نيوز) عن توم برايم صاحب اللافتة قوله "كان في اللافتة ثغرات وكأن أحدهم قطعها بسكين، في البداية ظننت أن الفاعل شخص لا يؤيد أوباما". وتابع " سخرنا من الموضوع وقلنا لابد أن الغزال .. جمهوري". وقال برايم إن الكثيرين في الشارع يعلقون صوراً ولافتات ولكن الغزال مصرّ منذ 10 أيام على استهداف يافطته. وكانت بيث، زوجة توم قد التقطت صورة للغزال وهو يقترب من اللافتة.