أعلن احد أعضاء الفريق الطبي المعالج لأميرة البوب الاسترالية كايلي مينوغ يوم الاحد أنها لم تشف بعد وأنها ستواصل العلاج من مرض سرطان الثدي عندما تعود إلى منزلها في لندن. ونفت كايلي ميونغ لصحيفة صن هيرالد صحة التقارير التي تقول إنها أجرت «عمليتين سريتين» بعد استئصال ورم في الثدي في مستشفى خاص بملبورن في 20 أيار - مايو الماضي. كانت المغنية البالغة من العمر 37 عاماً قد أبلغت معجبيها الاسبوع الماضي على موقعها على الانترنت انه ما يزال امامها «طريق طويل» قبل أن تتمكن من الاعلان عن تغلبها على سرطان الثدي. وأجلت ميونغ لكنها لم تلغ حفلاتها في استراليا وآسيا التي تأتي في إطارسلسلة حفلات تقوم بها حول العالم وتحمل اسم «فتاة الاستعراض» بعدما اكتشفت الورم. وأبلغ المعجبون بالاحتفاظ بتذاكرهم. وبسفر مدير أعمالها تيري بيلامي إلى بريطانيا سادت حالة من التشاؤم بين معجبيها من أن تقيم نجمتهم المحبوبة حفلاتها في أستراليا في القريب العاجل.