* حضر قرعة دورة الحواري ليس حرصا منه على دعمها انما بحثاً عن الاضواء بأي طريقة كانت! * عدم الاستعانة بحكم اجنبي وضع اكثر من علامة استفهام والبعض قال (نشوف الليلة)! * بقدرة قادر تحول الذي كان يدافع عن بعض الفرق واللاعبين الى نعتهم بمدرسة الدعس والبصق والانبراش مجرد ان كان فريقه هو الطرف! * التقرير لم يدن أنصار النادي المعني إنما كشف قبول بعض جماهير الأندية أن تشجع بمقابل حتى استحقت اللقب الذي أطلق عليها! * حاول النجم الكبير المعتزل أن يقدم لهم أنموذجاً في الإخلاص ونبذ الخلافات ويبدو أن الشق اكبر من الرقعة! * ارتعدت فرائضهم مجرد أن طلب النادي الآخر حماية المنافسة مما يشوهها ويؤثر على مستويات اللاعبين، ويبدو ان الطلب لم يعجبهم! * كانوا يحملون الولاء فيما مضى لمن يهاجمونه الآن بعدما شعروا أن فريقهم أصبح منافساً! * اللجنة أصبحت لا ترفض للمقيّم طلبا بعدما أجبرته على الاعتزال وإذا عرف السبب بطل العجب! * كان الهدف من استقبال الورود هو الظهور بالواجهة على الرغم من أن الرحلة كانت عادية والكثير من الفرق تغادر ثم تعود ولايعلم عنها أحد! * جميع القرارات العشوائية التي اتخذت قبل الهزة الكبيرة أصبحت ملغية والدليل التصويت على استمرار الأجنبي الرابع!! * أصبحت الاجتماعات لاتودي ولا تجيب والسبب النتائج الروتينية والوعود التي لم تتحقق! * التشكيل الجديد كشف المجاملات والدليل ان أحدهم وضع قريبه جهة وصل بين الجهة التي يعمل بها والجهة الأخرى! * هذه المرة صمتوا عاجزين عن الدفاع عن لاعبي فريقهم الذين تم تقزيمهم وصفهم ببعض الألقاب اللائقة!. * اعترفوا بالواقعة من حيث الاستجواب ومع هذا ينفون ان تكون قد حدثت اي اعمال غير مقبولة! * المكافأة الشهرية جعلت أكثر من طرف يتساءل عن عدم نشر أخبار تلك الجهة التي ارتموا باحضانها! * دارت الدوائر وأصبح من كان يستهزئ بالمنافسين في وضع لا يحسد عليه وربما تزيد أوضاعه سوء بعد نتائج الليلة! * اشادوا بالحكم والمعلق لأنهما كانا معهما قلبا وقالبا! * أعضاء بعض اللجان عرفوا من أين تؤكل الكتف فأصبح هواؤهم هذه المرة يهب من الغرب! * تصريح عضو الجهة المهمة حول راتب المدرب أحرج الجميع خصوصاً الذين كانوا يتكتمون على المرتب! * الوسيط يحاول التأثير على من يمتلك وكالتهم من لاعبي الفريق الكبير مستغلا صمت الإدارة التي لم تحرك ساكنا حتى الآن! * يبدو أن المدرب الأوروبي ليس أمامه ما يخسره لذلك هو تحدث عن نواقص واضحة لا أحد يريد أن تنكشف للجميع. * المشرف استغل صرفه على النادي فوضع الإدارة في الزاوية الضيقة خصوصا الرئيس الذي أصبح أشبه بالخاتم في أصبعه! * اكثر من مسؤول نادٍ صدم بعد الاجتماع الأخير خصوصا من أولئك الذين يحاولون أن يتوددوا بطريقة عجيبة! * وجود الرئيس بالقرب منهم ورحيل الإداري وجد ارتياحا كبيرا لذلك جاءت النتائج ايجابية. * الجماهير تمنت أن يتفرغ الرئيس لمهنة (الوسيط) أو إدارة النادي بصورة صحيحة بدلا من الانشغال بالأثنين وتدهور الأوضاع. * المدرب كشف حقيقة المعسكر الخارجي وانه لم يكن بطلب منه كما ادعى أصحاب القرار الذين اعتادوا على التدخل وفرض القناعة في كل شيء! * تأجيل المباراة القضية أوتى ثمار في الوقت المناسب والبركة في اللجنة التي دورها فقط في تلقي الأوامر. * اخيرا اعترفوا بأن خشونة لاعبي ذلك الفريق لم تكن وليدة اليوم! * اللاعب الأجنبي أزعج زملائه بسؤال عن بعض المصطلحات التي يسمعها في التدريب والمباريات وعندما فهموه بمعناها وضع يده على رأسه وقال (قائد الفريق دائما يرددها ضدي)!. * ردد فيما مضى (عقبال البطولة) وغد يتمنى أن يقولهم ألف مبروك. * ثمن التقرير هذه المرة كان كبيرا، وهكذا هم من يتنازلون عن المبادئ من اجل مصالح خاصة! * الجولة على الفضاء أثمرت عن الحصول على أضواء لم يحصل عليها عندما كان دوره فقط السقوط داخل ال18. * يدعي المهنية وهو الذي فقط يحصر الاستضافة في برنامجه على الأصدقاء وأولئك الذين اقل منه مستوى حتى يسيطر على الجو، ويظهر بثوب المتمكن في إدارة الحوار. * الإعلامي كان ينتحل ميولا غير ميوله من أجل أن يصل إلى هدفه وعندما أصبح دوره التغريد انكشفت ميوله الحقيقية! * حاولوا تحريك أكثر من جهة حول لماذا لم تنشر أخبار الجهة التي يعملون بها ولكن الأذكياء لم تنطل عليهم اللعبة والرسائل الخاصة! "صياد"