* اعتداء المحترف الآسيوي أحرج اللجنة التي ستتردد في اتخاذ العقوبة على الرغم تشابه الخطأ مع مواطن اللاعب في الفريق المنافس! * التكليفات حسب العلاقة برئيس اللجنة والسكرتير الذي يحرص على ان يكون الاصدقاء هم اصحاب الحظوة! * سائق الناقلات الثقيلة تمنى أنه لم يغرد تلك التغريدة المسيئة التي ستجعله يتمنى لو أنه لم يغرد! * جماهير النادي الكبير اصبحت تردد شطر البيت (فلما اشتد ساعده رماني) بعدما شاهدت الكثير من الاعلاميين يتنكرون للادارة وهي التي كانت تجاملهم وتثني عليهم وتزودهم بالاسرار قبل ان يكشروا عن انيابهم ضدها وضد النادي! * هذه المرة تغير اتجاه مسؤول اللجنة حسب المصلحة واصبح من كان يستفيد بالامس يتضرر اليوم! * الكوميدي لا يزال يحاول تخفيف دمه واتضح انفعاله من صعود نجم فريقه السابق لمنصة الذهب وحمله على الأعناق! * القرار المفاجئ دليل على انهم تخصصوا فقط في انتقاء لقطات معينة ربما تكون حسب الطلب والتوصية! * ماذا لو من ضمن شروط الاستضافة ان يكون هناك تقريرطبي يضمن سلامة عقلية الضيف من داء التعصب، ربما لن تتم استضافة الا العدد لقليل! * الذي قال إن إعلاميي فريقه هم الأفضل يبدو أنه أراد التقرب منهم على الرغم من إدراكه أن الوصف المناسب هو العكس! * "التوأمة المفاجأة" أدت الواجب وكشفت ضعف إدارة ذلك الفريق وارتماء رئيسه في أحضان الفرق الأخرى. * ابعاد النجوم المؤثرين قبل المباريات المهمة التي تخدم نتيجتها بعض الفرق ترك أكثر من علامة استفهام! * على الرغم أن فريقهم في أسوأ حالاته إلا أن وقوع الخسارة من الفريق الكبير كان مؤلماً وظهر في ارتباك الصوت والأقلام والتغريدات!! * كالعادة احتفلوا وتعاملوا مع الفوز على فريق المؤخرة وكأنه الفوز بنهائي بطولة وليس بنتيجة ليس لها قيمة لدى الجماهير المحتقنة. * الفبركة على لاعب الوسط لم تؤت ثمارها بل انعكست عليهم بصورة سلبية الامر الذي تسبب بالمزيد من هز صورتهم! * تجاوز الفريق الكبير كل ظروفه وعاد بالنقاط الثلاث على الرغم من حشد مستضيفه وتعمد مدافعه نيل البطاقة الصفراء لكي يستمع بإجازة طويلة! * المدرب رسم الخطة قبل المباراة وفجأة تلقى التعليمات بابعاد بعض العناصرالمؤثرة! * المهاجم الشاب واصل تألقه وركن صاحب الرسالة الشهيرة في الدكة حتى إشعار آخر! * هذه المرة لم ينفع الترقيع بالمعسكر الترفيهي والمكافآت لأن التفوق الفني قال كلمته في المباراة! * لا يزال المشجعون يمارسون عبثهم عبر الإعداد وكاميرات إخراج المباريات بمحاولة إخفاء شعبية الفريق البطل!! * لم يجد المهاجم من عذر بعد الخسارة إلا إرجاعها لسوء الاعداد الذي لا علاقة له بمستوى فريقه!! * في زمن قصير جداً عانق المهاجم المنتقل للمنصة وتقلد الذهب وأدرك الفارق الكبير بين فريقه الحالي والسابق! * الاعتراف بافضلية الاعلاميين الذين ينتمون لفريقهم يتنافى والتأكيدات بأن فريقهم لايمتلك اعلاما يدافع عنه! * المخططات التي كانت تنفذ بصمت اثمرت عن احتلال الفضاء وضمان تغييب اي معلومة ليست في صالح فريقهم! * القناة اصبحت خصما للفريق البطل بدليل تغييب شعبيته واعادة المباريات التي يخسر فيها اكثر من مرة في اليوم الواحد بفضل تواجد المتعصبين الذين نجحوا في تشكيل دعم لفريقهم الضعيف! * تتفاوت درجات صرف المكافآت للضيوف حسب الميول، ان كان يشجعون فريقهم لم يترددوا بصرفها وان كان العكس لاحس ولاخبر! * وسيلة التواصل الحديثة كشفت الكثير من العقليات التي تحتاج الى "فرملة" وابعاد عن المشهد الاعلامي الذي اصبح يتفنن في استضافتهم! * المدير المنتظر ربما يعدل الكثير من الاوضاع داخل المجموعة التي تفرغت لخدمة انديتها ومحاربة المنافسين! * كاد ان يطير من الفرحة ويقبل رأس المعد ابلغه انه سيكون ضيفا على برامجه! * المذيع الذي ورط القناة بخبر انتقال المدافع عندما بثه من منزل الاداري المبعد اصبح يتواصل مع اشخاص معينين بعدما عرف من اين تؤكل الكتف! * التغريدات كشفت الفكر الضعيف لصاحب الحركات الشهيرة في مجالس من يزورهم والتي اصبحت محل تندر الكثير على الرغم من انهم يأتون به من للتسلية والضحك عليه! * رسالة الجوال على الهواء جعلت "صاحب الكتاب الشهير" يتراجع ويحاول الاعتذار بعدما كان يحاول استعراض عضلاته ضد مشرف فريقه! * عضو مجلس الادارة انقذ النادي في الكثير من المواقف ومع هذا يتضايق البعض من احقيته بالظهور عبر الاعلام! * كان الاداري على علم بإبعاد اللاعب ومع هذا وضع الكرة في مرمى المدرب الذي كان لسان حاله (انت اول من يعرف السبب ياريس). (صياد)