آن لكِ يا الحناكية أن تفرحي وآن لك أن تلبسي حللاً في يوم عيدك واليوم أفراحك والكل عمته الفرحة فالأمير عبدالعزيز بن ماجد وصحبه الكرام في ربوعك وضيوفك ليسوا ضيوفاً فهم في دارهم والكل يرنو لمقدمهم، الكل عبّر عن مشاعره بأجمل الكلمات وأحلى العبارات والكل هتف وصفق والكل قال أهلاً وسهلاً ومرحباً ألوف. هذا ما ظهر وأما ما خفي في المنازل والقرى يعد أكبر وأكبر فالكل فرح والكل يدعو للأمير الذهبي، أطفالنا، كبارنا، شيوخنا «رعاك الله يا أبا سعود » صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن ماجد بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله.