لم يعد حال نصر اليوم يسر جماهيره العريضة وباتوا يتألمون مع طول فترة ابتعاده عن ساحات البطولات ومنصات التتويج بل ويتفاقم حزنهم حينما يأتي الحديث عن أمجاد (فارس نجد) وبطولاته الماضية ونجومه الكبار في عصره الذهبي منذ انطلاقته البطولية الأولى قبل أربعة عقود ومعه أخذ اليأس يتسلل إلى نفوسهم مع تزايد أعداد سنواته العجاف واستمرارية اخفاقات نصرهم الغالي والعزيز على قلوبهم بالمهاجم (الفذ) ماجد عبدالله ورفاقه الأبطال.