اعتبر عدد من رجال الأعمال أن صدور الأمر الملكي بتعيين صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز وليا للعهد امتداد لقرارات خادم الحرمين الشريفين الحكيمة، مؤكدين في الوقت ذاته بأنه تتويج لسنين من البذل والاخلاص في خدمة الوطن في كافة الجوانب ، لا سيما الأمنية منها التي تعد ركيزة أساسية من ركائز التنمية. وأوضح المهندس خالد السيف عضو مجلس غرفة الرياض أن اختيار صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز وليا للعهد ونائبا لرئيس مجلس الوزراء ووزيرا للداخلية اختيار صادف أهله، حيث ان سموه -حفظه الله – يمتلك من القدرة والخبرات ما يجعله قادرا على العطاء والنهوض بهذا الوطن وخدمة المواطن في مختلف الميادين، كما أن انجازاته في شتى المرافق التي كُلف بتولي مسؤوليتها تؤكد ما يتمتع به سموه من خبرة وحنكة وتفهم لقضايا الوطن والمواطنين، مشيرا إلى أنه استطاع من خلال توليه وزارة الداخلية أن يحقق لهذا الوطن استقرارا أمنيا رغم العواصف والمتغيرات التي مرت بها الكثير من الدول في محيطنا العربي. كما وصف خالد المقيرن عضو مجلس غرفة الرياض رئيس لجنة الأوراق المالية اختيار صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز وليا للعهد ونائبا لرئيس مجلس الوزراء ووزيرا للداخلية ثقة كبيرة من خادم الحرمين الشريفين، انه اختيار موفق نظرا لما يتمتع به سموه من نظرة ثاقبة وقدرات إدارية وقيادية وسياسية تمكنه من التعامل برؤية مستقبلية مع قضايا الوطن والمواطن ودور المملكة محليا ودوليا، مضيفا أن اختياره جاء في وقت يشهد فيه الوطن انطلاقة تنموية غير مسبوقة وهو ما يعزز توجهات خادم الحرمين الشريفين – حفظه الله – في تحقيق رفاهية المواطنين. وقال المهندس علي الزيد عضو مجلس إدارة غرفة الرياض رئيس اللجنة العقارية ان اختيار الأمير نايف بن عبدالعزيز وليا للعهد ونائبا لرئيس مجلس الوزراء ووزيرا للداخلية هو اختيار يؤكد ثقة خادم الحرمين الشريفين في قدرات سموه على التصدي لمختلف القضايا التي تهم الوطن، مبينا أن الأمير نايف بما حباه الله من قدرات وخبرة ثرية في مختلف ميادين البناء الوطني سيكون خير معين بعد الله لأخيه خادم الحرمين الشريفين الذي يقود مسيرة تنمية كبيرة تستهدف النهوض بالوطن وتحقيق رفاهية المواطن، مشيرا إلى أن الأمير نايف يتمتع بخبرات كبيرة حيث أن توليه لمسئولية الكثير من المناصب تجعله رجل المرحلة القادمة وهي مرحلة البناء الوطني والتي كانت لسموه مبادرات كبيرة من أجل استنهاض همة المواطن ليقوم بدوره في التنمية حيث كانت جائزته لتشجيع السعودة دليلا وبرهانا على ثقته حفظه الله في أبناء وطنه وقدرتهم على العمل واعتزازه بهم، وقال إننا نسأل الله أن يوفق سموه فيما أوكل إليه من أمانة وأن يوفقه فيما يخطط له من نهضة بهذا الوطن ومواطنيه. كما عبر فهد الثنيان عضو مجلس الإدارة رئيس لجنة شباب الأعمال بغرفة الرياض عن سعادته بأمر خادم الحرمين الشريفين يحفظه الله باختيار صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز وليا للعهد ونائبا لرئيس مجلس الوزراء ووزيرا للداخلية. وقال الثنيان ان الأمير نايف شخصية قيادية تمتلك كل مقومات النجاح من حكمة وحنكة سياسية ونظرة بعيدة لكل الأمور، إضافة إلى ما يتضمنه سجله يحفظه الله من جهود وانجازاته على كافة الأصعدة المحلية والدولية السياسة منها والأمنية. وأشار إلى أن اللقاء الهام الذي تم أثناء زيارة أعضاء لجنة شباب الأعمال لسموه قبل عدة أشهر يشكل ركيزة مهمة في العمل الشبابي وما تضمنته كلمات سموه من تأكيد على دعم شباب الأعمال وتذليل كل ما يعترض طريقهم، وما عبر عنه يحفظه الله من طموحات كبيرة لدى القيادة الحكيمة من أجل النهوض بالوطن ودفع مسيرته التنموية. كما قال سعد الخريف عضو مجلس غرفة الرياض رئيس لجنة الأمن الغذائي إننا نسأل الله أن يوفق الأمير نايف بن عبدالعزيز -حفظه الله - فيما اختير له من مهمة نحن واثقون أنه قادر على العطاء فيها نظرا لخبرته الطويلة في مجالات العمل المختلفة والتي استطاع من خلالها أن يحقق للوطن والمواطن الكثير من الانجازات، مضيفا أن الأمير نايف أولى قضية السعودة وبرامجها اهتمامه الأكبر مما يؤكد حرصه على أن يتولي أبناء الوطن قيادة عجلة البناء والتنمية، وقال إن سموه لعب دورا كبيرا في استقرار الوطن طوال توليه مقاليد الأمور في وزارة الداخلية حيث أسهمت جهوده في النهوض بالأجهزة الأمنية مما كان له الأثر الكبير في توطيد الأمن. وعبر محمد العمران عضو مجلس غرفة الرياض عن سروره باختيار صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز وليا للعهد ونائبا لرئيس مجلس الوزراء ووزيرا للداخلية، وقال إن سجل سموه حافل بالكثير من الانجازات في مسيرة البناء الوطني واهتمامه ببرامج التنمية، وقال إن سموه بما لديه من خبرة في مجال العمل السياسي والأمني سيكون بإذن الله خير معين بعد الله لأخيه خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز حفظه الله في مسيرة البناء والتنمية الاقتصادية التي انتظمت ربوع هذا الوطن الحبيب. من جانبه قال الدكتور سامي العبدالكريم عضو مجلس غرفة الرياض رئيس اللجنة الطبية إن اختيار الأمير نايف بن عبدالعزيز وليا للعهد ونائبا لرئيس مجلس الوزراء ووزيرا للداخلية اختيار يؤكد ثقة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز -حفظه الله - في ما يتمتع به سموه من قدرة وحنكة في التعاطي مع مختلف القضايا التي تهم الوطن والمواطن، مؤكدا أن الأمير نايف اكتسب خبرة كبيرة خلال مسيرته الحافلة بالعطاء من أجل خدمة دينه ووطنه من خلال تقلده للعديد من المناصب القيادية. كما وصف أحمد الكريديس عضو مجلس غرفة الرياض رئيس لجنة الصادرات اختيار صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز بأنه إضافة حقيقية دفع بها خادم الحرمين الشريفين لدعم برامج التنمية التي أطلقها مؤخرا والهادفة إلى النهوض بالوطن وتحقيق رفاهية المواطن، وقال إن الخبرات القيادية والإدارية التي اكتسبها سموه من خلال تقلده العديد من المناصب منذ نعومة أظفاره ستنعكس ايجابياتها المستقبلية على كافة الاصعدة السياسية والاجتماعية والتنموية. ومن جانبه عبر خلف الشمري عضو مجلس غرفة الرياض رئيس لجنة المنشآت الصغيرة والمتوسطة عن سروره باختيار صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز وليا للعهد ونائبا لرئيس مجلس الوزراء وزيرا للداخلية، مؤكدا أن هذا الاختيار جاء في وقت تُحشدُ فيه طاقات أبناء الوطن من أجل المشاركة الفاعلة في مسيرة التنمية الاقتصادية التي أطلقها خادم الحرمين الشريفين أيده الله، وقال إن الأمير نايف بما عرف عنه من حنكة وحكمة يمثل ركنا هاما لمستقبل بلادنا سياسيا واقتصاديا وامنيا، مضيفا "نحن كرجال أعمال ننتهز هذه السانحة لنعرب بكل صدق وأمانة موافقتنا ومباركتنا لاختيار سمو الأمير نايف وليا للعهد ونائبا لرئيس مجلس الوزراء ووزيرا للداخلية سائلين الله له التوفيق والسداد". كما أعرب عبدالله بلشرف عضو مجلس غرفة الرياض رئيس اللجنة الغذائية عن سروره باختيار صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز وليا للعهد وقال إن اختياره جاء عن ثقة وجدارة حيث انه يتمتع بخبرة قيادية وإدارية تشهد بها النجاحات الكبيرة التي حققها خلال تقلده العديد من المناصب عبر مسيرته الطويلة الحافلة بالعطاء، مضيفا "لقد عرف عن سموه وقوفه إلى جانب أبناء وطنه محفزا ومشجعا لهم من أجل أن يعدوا أنفسهم للدخول إلى سوق العمل حيث أطلق جائزته لتشجيع السعودة في القطاع الخاص"، وقال إننا ندعو الله أن يوفق سموه في كل خطواته الرامية للنهوض بالوطن والمواطن. من جهته رفع م. أحمد الراجحي عضو مجلس الإدارة ورئيس اللجنة الصناعية بغرفة الرياض، أسمى آيات التهاني والتبريكات والدعوات بالتوفيق لصاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز بمناسبة صدور الثقة الملكية الكريمة وتعيينه وليا للعهد نائبا لرئيس مجلس الوزراء ووزيرا للداخلية. وتوجه الراجحي بالدعاء لصاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز بأن يرحمه الله وأن يسكنه فسيح جناته، ويعين الأمير نايف لما يحبه ويرضاه وأن يوفقه في خدمة دينه ووطنه. ومن جهته، أعرب أحمد الخطيب عضو مجلس الإدارة ورئيس لجنة الاستثمار بغرفة الرياض عن افتخاره الشديد بصدور الأمر الملكي بتعيين الأمير نايف ولياً للعهد ونائبا لرئيس مجلس الوزراء ووزيرا للداخلية، كونه قرارا حكيما يصب في مصلحة الوطن من خلال اختيار الرجل المناسب في المكان المناسب. وأضاف الخطيب ان صدور القرار سيكون له الدور في مواصلة مسيرة نهوض الوطن وتقدمه، فالأمير نايف سيواصل –بمشيئة الله- مسيرة عطائه في خدمة الوطن وتعزيز مصالح الوطن والمواطنين، فالجميع يعلم بأن سموه حمل هموم الوطن ورقيه ورفعته في قلبه وعقله ووجدانه، وساهم بفكره وجهده في مسيرة تطوير المملكة وتقدمها الحضاري. وقال سعد العجلان عضو مجلس الإدارة ورئيس اللجنة التجارية بغرفة الرياض إن صدور الأمر الملكي الكريم بتعيين سموه ولياً للعهد ونائبا لرئيس مجلس الوزراء ووزيرا للداخلية، كساعد أيمن لخادم الحرمين الشريفين في قيادة شؤون الدولة، سيكون له الدور في مواصلة مسيرة التقدم والتطوير والنهوض الحضاري والإنساني، في ظل عصر يتسم بالمنافسة الشرسة ويموج بالتحولات والتطورات الصعبة سياسياً واقتصادياً وعلمياً، وبالتأكيد ان وجود عقلية فذة كصاحب السمو الملكي الأمير نايف كساعد أيمن لخادم الحرمين الشريفين بما يملكه من سجل حافل بالإنجازات سيحقق تطلعات الوطن والمواطن. وأشار العجلان إلى أن الأمير نايف موضع تقدير واحترام من الجميع سواء على الساحة المحلية من مواطنين أو الساحة الدولية. إلى ذلك بين فهد الحمادي عضو مجلس الإدارة ورئيس لجنة المقاولين والفروع بغرفة الرياض، بأن الجميع يشعر بالعزة والفخر بعد صدور الأمر الكريم بتعيين الأمير نايف ولياً للعهد وذلك لما يملكه في سجله الحافل بالإنجازات وعلى رأسها الانجازات الأمنية التي جنبت بلادنا الغالية آثار الإرهاب وأرست دعائم الأمن لما يمتلكه من خبرة وحنكة وحكمة في التعامل مع تلك الفئة وحماية الوطن وأبنائه منها.