لايقتصر زوار مهرجان تسويق وتوطين التمور السابع في عنيزة 32ه على فئة معينة أو سنِ محدد فقد تواجد في جنبات السوق المركزي الكثير من صغار السن الذين يجدون متعة لاتضاهى أثناء زيارتهم سواءً إلى ساحة السوق أو إلى فعاليات المهرجان المصاحبة وذلك برفقة ذويهم حيث يجدونها فرصة كبرى لإشباع فضولهم وإضافة معلومات قيمة لعقولهم عن ثمرة النخيل كما يحرص الشباب على طرح مايجول في خواطرهم من تساؤلات عن مختلف أسرار التمور.