يعد نادي الشباب أكثر الاندية دعما للمنتخبات الوطنية باللاعبين في جميع الفئات والزمن يشهد على ذلك فبعد اعتزال الجيل الذهبي من اللاعبين أمثال الاسطورة الشبابية سعيد العويران وعبدالرحمن الرومي والحارس الرائع عبدالرحمن الحمدان الذين اعتزلوا داخل أسوار النادي، ومن هم اكتسبوا شهرتهم من خلال "شيخ الاندية" أمثال فؤاد أنور وفهد المهلل وصالح الداود والرزقان وغيرهم كثير. يطرح سؤال مهم وهو أين هم بعد اعتزالهم عن العمل في النادي فلم نشاهد الا قليل من اللاعبين السابقين يعملون في النادي بل البعض حوربوا مثل العويران في الفترة الماضية وبعد ذهاب خالد المعجل الى المنتخب لم يتحرك النادي، بل انه سعى لجلب الكفاءات غير الشبابية ليحلوا مكانه، فعلى الشبابيين عدم تهميش الجيل الذهبي للنادي ممن خدموه، فالاولية لابناء النادي للعمل فيه وكان من الاجدر تحويل راشد المقرن من العمل في البراعم الى مدير للكرة فهو يعمل داخل النادي.