تُرفع الأعلام بصدقِ مشاعر ويهتف الجميع: أهلاً بابا عبدالله ، لونٌ أخضر تزينت بهِ وجوهُ الأطفال وازدانت به المملكه ، هذا هو الشعب ، لمَ نشوِّه فرحَ قدوم المليك ونلطِّخُ الوطن بمظاهراتٍ لها طابعٌ سلبي كاسر؟ لمَ شعبنا {ب كُلِّه وقفَ مُحييَّاً لقدومِ أبي متعب؟ وكانت زمرةٌ منهم تُخططُ لطعونٍ قادمة للحكومةً ، والشعب؟ نريدُ الحكم نريدُ الوطن نريدُ الأمن نريدُ الفرح مستمر، *** معمَّر القذافي، يخرج من نافذة،وينعتُ شعبه: ياجرذان !! الملك عبدالله بن عبدالعزيز، يحيي شعبه بعدَ رحلةِ عناء ويعتذر في الغد عن عدم وقوفه للسلام على من أتاه،، فليدمَ عِزُّنا بحبك لنا يامليكنا ،، نحنُ نريد الحكم رغمَ رفضِ الدول لِحكَّامها نريدنا لنا ، ثمَّ لنا لانريدُ سيناريو خُلعِ مِصر ، ولانريدُ اهتزازاً ك ليبيا ، لانريُد انفصالات ك السودان لانريدُ شتات نريدُ السلام ، نريدُ أمان ، نريدُ شعبنا وحكومتنا ، لانريدُ حضنَ الدُّوَل، لحظه !! كل جمعةٍ تأتينا هي عيدٌ لنا، وفرحةٌ بأمْنِنَا لاغضب ولاتفرق، يجمعنا دين واحد، وعلم واحد ،وحبٌ في الله نعم نحبك ونحبك ونحبك،، سنبقى لكَ أبا متعب سنبقى نرفعُ السيوف رضاءً بك وقهراً لهم لا للمظاهرات ف الشعبْ يُريدْ إبقاءَ النظامْ. ..........