* يطلب من المذيعين خلف الكواليس سؤاله عن اشياء معينة وعندما يفعلون ذلك يطالبهم بتجاهل ذلك، و"عاش مركب النقص"! * من شروطهم لإيقاف الحملات ضد من يختلفون معه ان يكون "الدعم" اولا ومن ثم التزام الهدنة واولهم البحاث عن "الهبات"! * هذه المرة سيكون مرتادو "المصحة الشهيرة" مجموعة اشخاص وليس شخصا واحدا "ان القرين بالمقارن يهتدي"! * اصبحوا يعتمدون على ما ينقل لهم، لذلك جاءت كل معلوماتهم خاطئة وغير دقيقة، وقريبا ربما يلومون من تخصص في "النقنقة" لديهم! * فوقية الاداري وشعوره بالنقص جعلته يرسل تصريحاته على شكل تصريحات المسؤولين الكبار، والاجمل ان اصحاب المهنية العالية لم يعيروا ذلك اي اهتمام! * لم يكن الاعتزال من اجل الأجواء التي يتحدث عنها انما لأسباب أخرى لم يستطع البوح بها والدليل طلب الجهة المعنية تطبيق بعض الاوراق التي لم يحضر المهم منها! * "مساوئ" المعد وميوله كانت السبب في هروب الكثير من القدرات الذين رفضوا العمل معه لشعورهم أنهم أفضل منه في كل شيء! * أصابه السعار الفضائي وهدد بكشف المستور فاضطرت الجهة المعنية للتدخل ومنعه من الظهور "وعلى نفسها جنت براقش"! * "حملة المعدين" تهدف الى توحيد الجهود وان "يكوشوا" على كل شيء من اجل التصرف بالبرامج واختيار نوعية الضيف خصوصا الذين يتفقون معهم بالميول! * لم ينفعه "دفتره" فكان البرنامج التعيس افضل منبر يطل من خلاله بعدما رفضته القنوات المحترمة! * جميع من عملوا مع الاداري العاصمي كانت نهايتهم "دس المكائد" والمضايقات ضدهم حتى يرحلوا بكرامتهم، واقسموا انهم لن يعملوا معه مرة اخرى! * للفت الأنظار عن السبب الرئيسي في رحيله استعان بقريبه في القناة لبث الشريط الإخباري والتأكيد على انه استقال! *الإداري العاصمي اصبح يتضايق من ترددهم على مجلسه، على الرغم من انه يبدي لهم العكس في وجوههم! * عندما اصبح يستفيد تراجع عن ارائه وأدرك خطورة التعصب الذي كان فيما مضى يرفع شعاره في مقالاته وفي مداخلاته! * عندما اصبح يتدخل فيما لا يعنيه ويريد فرض رغبته وميوله وضعوه كبش فداء بعدما تركوه يطارد الفضائيات، ولم يحاولوا نصيحته لرغبتهم بابعاده! * "كاتب البناشر وصاحب النوايا السوداء" سيأتيه الدور بعدما كان الضحية العضو الذي يعمل في ذات الجهة التي يعمل بها! * لم يأت "المراسل" بجديد وهو يزيف الحقائق، ثم ينجو من ورطته بورقة الاعتذار، والسؤال ماذا لم تمت العودة الى الوراء لمراجعة ما كتبه ربما هناك "كوراث"! * عندما شعر "عازف السمسمية" بأن خطر الأبعاد يحاصره اصبح يتخبط فهو تارة يمدح وتارة يهاجم، وأصبح يناقض نفسه في المقال الواحد عشرات المرات! * تحول اللاعب الخليجي الى مصارع، ولم يستطع غير استخدام الاكواع والضرب بعيدا عن أعين الحكم! * تخصصوا في نقل المعلومات التي ورطتهم قبل ان يحظوا بالعفو، وقبل ذلك تخصصوا في سرقة المقالات! * اللجنة المعنية التزمت الصمت امام مباراة "الاكواع" ولم تهرول مثل ما كانت تفعل سابقا! * دفاعهم عن العضو المبعد فضحهم وكشف التوافق في الميول معرفتهم عن طريقه بما يحدث خلف الكواليس! * المستقيل كان راقيا وهو يشرح الاسباب بكلمات قليلة ومركزة عكس الاخر الذي كان فوضويا ومتناقضا في كل شيء! * كان قاسيا بحق من عملوا معه وهو يسيء لهم من خلال التأكيد انهم لا يعرفون الوان الاندية، في المقابل يؤكد انهم هو من يدلهم على اللقطات! * اراد قريبه ان يخدمه بفتح المجامل امام للمداخلة، ولكنه ضره من حيث لا يعلم وربما يدفع الاول الثمن باهضا! * تحولت مهمته الى التسجيل على لاعبي فريقه عسى ان يزل اي منهم خصوصا لاعب الوسط الذي لا يزال يعاني من عدم الارتياح بسبب التعامل الاداري! * تناقضاته لم تجعله يثبت على مسمى معين فتارة متحدث وتارة مقرر وثالثة عضو، ورابعة يؤكد ان ليس له علاقة بما حدث "قل الحقيقة وريح نفسك"! * التهديد بالابعاد من كل شيء جعله يهرب من النافذة الخلفية ويحرم الفضاء الذي يعشقه حد النخاع! * الهروب كان الشعار الوحيد الذي رفعه من لم يستطع ان يصمد عندما لزم الامر وقفة المخلصين مع النادي الطموح! * العضو لم يكن امينا على عمله وجديرا بالثقة وهو يهرول من قناة الى اخرى ويهدد بكشف اشياء غير صحيحة! "الصياد"