٭ الإداري المطرود وهق رئيس النادي الغربي وورطه أمام جماهير فريقه!! ٭ المداخلات والبيانات ما زالت تضرب أرقامها القياسية في طريقها لموسوعة جينس العريجا!! ٭ غضب من كلمات الأغنية رغم أنها تنطبق تماماً مع أوضاع فريقه ومطاردته الدائمة للفريق الكبير، بالفعل يحلمون!! ٭ فرحتهم بالقرار تفوق الفرحة بالفوز ببطولة!! ٭ الاستراحة الشهيرة ما زالت مغلقة بالشمع الأصفر!! ٭ جميع الحكام الأجانب المتقاعدين لم ينجح أحد!! ٭ بعد أن عجزوا عن مجاراته في الميدان غيروا الوجه لموقع آخر لعل وعسى. ٭ خذلوه القلب الطيب خذلوه هذا ما ينطبق على الثنائي اللذين ضحكا الرئيس. ٭ جماهير الفريق الكبير تضع الملايين في خزينة القناة الفضائية والمدير والمخرجون يتعمدون تجاهل شعبيته فيما يتسابقون لاصطياد أخطائه!! ٭ إدارة النادي تفكر بشكل جدي وسريع لفسخ العقد مع القناة والبحث عن بديل بعد تكرار الاساءات مع سبق الاصرار والترصد!! ٭ يا ترى هل حضر قانون العمل والعمال البارحة وقال كلمته القانونية في القضية؟! ٭ قال أثناء تواجده في المناسبة الخاصة إنه على علم بالقرار قبل صدوره، بمعنى أن جهوده واتصالاته من خلف الكواليس ساهمت في ذلك وعاش زمن المجاملات. ٭ الاخفاقات المتواصلة ليست بالأمر الغريب بعدما تم اختطاف النادي من أبنائه الحقيقيين وابتعد عن رجالاته! ٭ الرئيس الشرفي أصبح كالإمعة بين كماشة إدارتي الناديين، خصوصاً بعد فكرة التكريم للخروج من مأزق التحقيق في الموارد المالية! ٭ تكتموا على خلاف المدرب مع اللاعب الذي طالب باصلاح سيارته ففوجئ بالعين الحمراء والمحاصصة بينه وبين زميله المدافع في المباراة الهامة. ٭ تحول إلى وسيط ليس لجلب اللاعبين والمدربين، ولكن لتوصيل الرسائل الخاصة لأسياد الملاعب قبل مباريات فريقه الذي ينتمي إليه مؤقتاً. ٭ أتوا به لتقديم الأفكار والدعم المالي وفوجئوا به ينام ويصحو عبر المداخلات الهاتفية في الفضاء فرددوا ليتنا من تحركاتنا سالمين. ٭ الكاتب الأثري لم يعلم أن فريقه فاز بالبطولة الخليجية للعبة الجماعية إلا قبل يومين وعاشت الذاكرة المعطوبة والفكر الخاوي. ٭ قرارات في طريقها للصدور من أجل تطوير القناة وإعادة ترتيب أوراقها وربما يذهب المنتج إحدى الضحايا. ٭ أخيراً ظهر سارق المقالات وتقمص ثوب المحاماة الذي لمن يكن بمقاسه بعدما توارى عن الأنظار في اعقاب (فضيحة) سرقته جهد غيره ووضع نفسه ضمن كوكبة الكتاب قبل أن تنكشف الحقيقة ويطرد شر طردة. ويبدو أنه لم يحسن اختيار الوقت للعودة. ٭ نفى هروبه في نهائى العام الماضي وعدم الصعود وكأنه يأتي بالمثل (كاد المريب أن يقول خذوني) وكل حلقة وأنت مع خط البلدة يا أيها الإداري المطرود. ٭ الكاتب الملون أصبح يغير قناعاته بين حلقة واخرى ومقال واخر وذلك حسب المصلحة. «صياد»