* المسؤول في إحدى القنوات اصيب بخيبة امل بعدما اكتشف ان الاخلاص كان لغيره والسبب الميول! * لم ينقصه الا احياء قلطة مع الاداري صاحب التقليعات الغريبة والمحاولات الشعرية التي جاءت في الوقت الضائع! * لم يخجل المعلق الرغاي وهو يلعب على وتر التعصب بين الجماهير من اجل كسب رضا هذا وغضب ذاك! * اختاروا اليوم الذي يلعب فيه فريقهم للظهور والبركة في من يمونون عليه ويطلبون منه تحديد اليوم والوقت! * الاداري صاحب الرسالة الشهيرة ضد أحد الاندية لايزال يحاول تحطيم الحواجز النفسية التي يعاني منها بالظهور الفضائي من خلال مساعدة بعض الاصدقاء! * هكذا هو عندما يخطئ ويشعر بالخوف تتحرك بداخله العديد من الرجفات! * غاب الاداري غير المحبوب فتحسنت النتائج واصبحت المعنويات عالية! * الاداري الحالي والنجم السابق حلل شخصية البعض بطريقة تجسد الواقع بدليل انهم اشتاطوا غضبا! * غروره وغطرسته جعلاه يسقط في الحفرة التي اراد ان يحفرها لمن كان يعمل معه الامر الذي اجبره على البحث عن أهل الخير لاخراجه من الورطة! * تفاوت مرتب المدرب اللاتيني بين عقده السابق والحالي وضع العديد من علامات الاستفهام حول من كان وراء هذا التعديل! * الثلاثي يتفقون على التغريدات ضد النادي الكبير! * وصل المقال الى القسم ولكن الخط لم يكن خط صاحبه الامر الذي جعل زملاء المهنة يعيدون النظر تجاهه! * كان موقف الثلاثي صارما وهم يتصدون للاتهامات التي صدرت ربما بايعاز من اناس تعمدوا ان يضعوا مصدر الاتهام في ورطة! * جس النبض من بعيد فأسفر ذلك عن الجزم بأن طلباته غير مستجابه، لذلك عمد الى تصفية الحسابات! * كان الاداري العاصمي محقا وهو يكشفهم ويضعهم في حجمهم الطبيعي فلم يجرؤ أي منهم على قول كلمة واحدة! * لم يكن امامه الا الاعتذار ولكن باسم غيره بعدما شاهد العين الحمراء التي دائما ما تعيده الى صوابه! * الفريق الطموح ذهب ضحية لقرار خاطئ لن يتباكى عليه الذين تباكوا على قرارات اقل منه ضررا! * حتى والخصم كان في اسوأ حالاته ففريقهم كان يطمح بالتعادل وليس الفوز! * دافعوا عن المعلق وهاجموا من أكد ان الجزائية غير صحيحة، (بمعنى يا تقول اللي يناسبهم او تصمت حتى لو عن الحق)! * هناك من يخدمهم داخل الملعب ويحتفل معهم خارجه، ومع هذا يرفضون الاعتراف بالدعم الخاص الذي يتميزن به من غيرهم منذ أمد بعيد! * لم يحركوا ساكنا وهم يشاهدون العضو يتعرض للاساءات وكأنهم هم من يقول لهم هاجموه الامر الذي اصاب الجماهير بخيبة أمل! * صورة المشاركة في التكريم فضحت صاحب الامكانات المتواضعة الذي يسخر كل شيء لمصلحة فريقه! * لايزال الثنائي يغردان في اسرار النادي الكبير والبركة في من يمدهما بها دون مراعاة لمشاعر الجماهير واعضاء الشرف واللاعبين! * اختلفوا على الكعكة التي كانوا ينتظرونها فلم يكن امامهم الا كشف الحقيقة المرة التي اظهرت واقعهم المرزي! * لم يجاف الحقيقة الرئيس الغائب وهو يؤكد ان تنسيقه لم يكن بسبب ضعف مستواه انما لاسباب اخرى! * من المصادفات ان الاخطاء الفادحة والمؤثرة لصالحهم فقط من دون البقية! * الانجاز بقي فترة طويلة خارج اسوار النادي ومن يدعون الدفاع عن الحقيقة لم يتطرقوا لذلك على الرغم من انهم يعلمون عن هذا الشيء! * نزل الى مستوى تصفية الحسابات واستغلال المنبر الى السخرية مع من يختلف معه بعدما ظنوا الكثير انه وصل الى درجة من الوعي المطوب! * المدافع لم يصدق ما حدث بدليل حركته باللسان التي اكدت ان القرار كان خاطئا ولكنهم كالعادة لايعترفون! * المقطع فضحه وكأن هناك من يملي عليه بعض العبارات ليصدح بها على الهواء! * الثنائي ادعى ان هناك من عمل على محاربتهما بينما الحقيقة تؤكد ان الكثير مل من نفاقهما الذي ليس له داع! * كانت الصورة صدمة له بعدما كان يظن ان لا أحد يعرف عن حضوره لحفل التكريم! * تاريخه لا يشفع له بأن يتحول الى محلل ومقيّم لكل شيء، ومع هذا لايخجل بالخروج الذي يكشف نرجسيته وغروره! * استغربت الجماهير وهي تري من لايزال يقف ضد ناديها يغرد ببعض المعلومات الخاصة! * ليت الثنائي يتعلمان من مواطنهما الذي اثبت بوعية وشعبيته انه الافضل والاكثر قدرة على كسب رضا الجميع! * الرسالة الخاصة عبر وسيلة التواصل السريع كشفت عن تبادل المعلومات وتنسيق المواقف في الاستراحة خصوصا الذي يحضر بفانيلة فريقه المفضل! * على الرغم من عدم القبول الذي يحظى به الا انه يحاول ان يضع له مكانا في اللجنة التي عزلته في فترة سابقة! "صياد"