*»عريف الأمسيات» وظف الصفحة التي يشرف عليها لتلميع من يوافقه الميول صحفيا ومذيعا وحكما، وسار على نهجه زميله الذي مهمته متابعة الأولى والأخيرة وانتهت «صلاحية» الحياد لديه! * صاحب الرسالة الشهيرة أصبح محللا تحكيميا في المواقع، أما في الوسائل المحترمة فليس له مكان! * حتى الكاتب الاجتماعي تباكى على أوضاع فريقه وحاول إظهار صورة غير التي شاهدها الجميع وعبر الكثير من الشاشات وأنه لم «يسلم» من هضم حقوقه ويبدو ان صاحبنا بحاجة الى الرعاية الاجتماعية بدلا من الكتابة عن الشأن الاجتماعي! * التخصص في مجال معين لا يعني النجاح في أي مهنة أخرى، لذلك كان السقوط حليف البعض عندما حاول دس «السم» على طريقة حقن الأمصال في أمور لا تعنيه سواء انه أراد ان يكشف عن حقده و»الفزعة» مع من استعان به للتضليل! * نائب رئيس اللجنة حاول ان يكون تقريره عن الأحداث خاليا من ما يدين فريقه المفضل! * يبدو ان اللقب الذي اطلقه الاداري "الفارغ" في القناة الفضائية ينطبق تماما على الرباعي في الاستوديو وخامسهم المعد! * عندما ادرك ان وعوده ستذهب ادارك الرياح وان البطولة ستذهب للبطل الذي يستحقها حاول صرف انظارالجماهير والضحك عليهم بقضية جديدة! * "ابو بلوتوث" الذي انحصر دوره بالتنقل بين القنوات الفضائية اصبحت لغة جميع مداخلاته هابطة ولاتتبدل، وربما تأثر بلغة البالتوك التي لايجيد سواها! * المعد "الشبيه" تلقى فور نهاية البرنامج اتصالات بعض الاعلاميين الذين يوافقونه الميول للاشادة ب"الخبطة" التي اتضح انها مزورة! * "شبكة الاعداد" التي تتكون من ثلاثة اشخاص نجحت في توزيع الادوار بين القنوات بحكم العلاقة والانتماء بهدف التأثير على اصحاب القرار! * حتى النائب خيب الظن بعدما اعتقد الجميع انه مثالي ولاينزل بنفسه الى لغة غريبة وقال من عاقلكم قالوا هالمربط! * اذا كان هناك من يئن من اجل خسارة مباراة على رأي "عميد الكذابين" فإنه طول عمره يعيش الحسرة والأنين بسبب تاريخه المعروف الذي يتحاشى الحديث عنه! * في اوقات مضت كان لايوجد لديهم الا "شبيه" واحد اما الآن فأصبح لديهم ثلاثة، ثانيهم المعد في البرنامج المشبوه وثالثهم "سارق المقالات"! * ما ان علم بالاحداث وادرك ان الطرف المخطئ يهمه امره حتى تظاهر بالمرض وهرب وترك المهمة للمذيع المبتدئي! * رئيس الفريق الكبير الجم المدرب الوطني الذي مارس الكذب والفهلوة وأكد ان بعض المدربين فعلا ما عندك احد! * نصب نفسه متحدثا رسميا وزاد على ذلك اظهار ميوله حتى اثناء الاجتماعات الرسمية للجان، وآخرها اجتماع نهاية الاسبوع الماضي! * فشل في مهمة التحكيم والآن يريد ان ينتقم ويخدم فريقه من خلال اللجنة المهمة وكان المستشار محقا وهو يهدده بالابعاد ان حمل صفة المتحدث من خلال حواره التلفزيوني الذي كان باهتا فسارع الاصحاب واولهم "عريف الامسيات" بايجاد العذر له! * "ابورياح" التزم الصمت ولم يستطع الرد او التعليق والرئيس يلقنه درسا لن ينساه! * في استراحة "الشلة" لاصوت يعلو على صوته بالاساءة الى المنافسين والمصيبة انه عضو في إحدى اللجان المهمة ويدعي انه متحدثا رسميا! * اصبح يضع المكايد ضد زملائه في اللجنة التي طرد منها بعدما سجل فشلا ذريعا برره بقرار الاعتزال! * ما أن أطل رئيس اللجنة الاكاديمي ورد من خلال خبرته وثقافته العالية حتى تبدل وجه الاداري وتلعثم في الحديث وطلب الاذن بقطع الارسال بحجة قرب موعد السفر! * ثمن التساهل والضعف والقفز فوق الانظمة واللوائح دفعوا ثمنه بالهجوم عليهم والتشكيك في عملهم قبل انطلاق البطولة الهامة! * فيما الفرق الكبيرة تسعد جماهيرها بالبطولات كافأ الاداري جماهير فريقه الصابرة بالبيانات والتصريحات على طريقه ما صديقنا الا أنا وقاعد على قلوبهم! * لاعبو الفرق الاخرى تقدم الاداء الكروي والامتاع ولاعبو ذلك الفريق انشغلوا بالاحتجاجات والهجوم على الحكام اثناء وبعد المباريات! * تورطوا بعد ان وعد ضيفهم بالتوقيع مع لاعب جديد وكالعادة لم يفِ بوعده وغاب عن الانظار! * الخوف جعل رئيس اللجنة يخالف آراء المحللين والقانونيين ويرفض صحة ركلة الجزاء! * حكاية "عميد الكذابين" السخيفة عن الانين ربما تعبر عن حقيقته وهو يئن ويردد يحلمون على الطريق السريع! * تحسبا لقرارات رادعة رسم "صاحب البلوتوث" خطة توزيع الامعات على القنوات بغباء عندما ردد مع الببغاوات عبارات متشابهة فيما هو يواصل الدعم بمداخلة كل دقيقة! * الذي يدعي انه المتحدث الرسمي باسم اللجنة بعيد سلوكا وبعيد عن مسماها وهو يمارس الدور في استراحة زملائه الذين اقترح أحدهم ان يكون متحدثا رسميا بأسم الاستراحة! * فشل في التحكيم فكان مصيره الطرد الا انه لم يترك تعصبه واسقاطاته على الفرق الكبيرة وربما يكون الطرد من جديد من عضويته الحالية! * المتلمق "يشمر" عن قلمه ويمارس الاسفاف لعل وعسى ان يلتفت له وهو يتسول دون فائدة! * في كل مرة يسجلون سابقة ضد رياضة الوطن من المساندة للفرق الاخرى الى التأتير على المنتخب قبل البطولة الكبيرة! * الاداري داعب زميله بقوله: "المنافسين أكثر من قلم مؤثر ونحن لدينا أكثر من شبيه! * الاحداث الاخيرة ذكرت الجميع باحداث مسلسل "كونان"! * وكيل اعمال اللاعب غرر بهم بتقديمه لاوراق وضعتهم في موقف لايحسدون عليه بعدما ظنوا انهم فازوا بالغنيمة، وزاد الضحك ادعاءه بأن الاوراق لم تصلهم الا قبل يومين بينما هناك من يؤكد انها بحوزته منذ فترة طويلة! "صياد"