على الرغم من تأكيدات المسؤول بأن المباراة أرسلت للجهة العليا عبر (CD) إلا أن (ابو رياح) أخذ يردد هل أرسل شريط المباراة ويبدو أن ضعف ثقافته جعله يظن أن (CD ) اسم شخص! -الأحداث الأخيرة أظهرت خبرة (الأمين الكحلي) الذي ورط ناديه في أصعب المواقف! -كانت مقالات (غوار الطوشة) ورئيس اللجنة المتخصصة مضحكة الى درجة انه يريد ان يعلن وقوفه مع فريقه المفضل ولكنه يخشى ان لايروق ذلك لمن هم فوقه! -اللجنة لم تتحرر من قيود المجاملة وهي ترشح المستشار لعضوية اللجنة العربية بعدما اصبح هو الكل بالكل! -(عريف الأمسيات) أصبح يجهز الأعذار لفريقه تحسبا لخروجه في مبارياته المقبلة! -اخيرا انكشف استاذهم الذي كانوا يرونه القدوة عندما اعترف بسرقته لجهد غيره، ويبدو ان (مستشار الغفلة) قلده فتورط وكان الطرد مصيره! -المداخلة الهاتفية وضعته في حجمه الطبيعي وجعلته يتخبط ويتناقض في كلامه ويظهر من جديد غوغائيته وازدواجية الشخصية لديه! -طاردوا الحارس وهو الذي رفضوا التجديد وكل ذلك خوفا من أن يذهب للأندية المنافسة على الرغم من تأييد الجماهير لرحيله! -الصحف والقنوات الفضائية المجاورة طارت بخبر تثبيت النتيجة على الرغم من بعدها عن مكان الاجتماع و(الأمين) الموجود في مكان الحدث آخر من يعلم عن التفاصيل الأمر لذلك ورط من كان يمثله في الاجتماع! -الإدارة بدأت تفكر جديا في التخلص من (الأمين) بعدما اكتشفت أن جميع خبراته الدولية التي كان يتباهى بها طلعت (فالصو). -مكوثه بالمصحة فترة طويلة جعلته يمدح عدو الامس ويهاجم صديق اليوم، والغريب انه يشيد بنزاهة من ينتقده ويدعي انه كان يستقصد صديقه المبعد! -مارس (ابو البيانات )ضغوطا متعددة أثناء بث البرنامج من خلال الاتصالات و(إرسال) الرسائل لقراءة البيان ويبدو انه هو من أعده وليس الجمهور! - لأنهم لايجرؤن على الحديث الا بإذن المقدم لم يعلق الرباعي على القرار وغيروا الاتجاه صوب الفريق الغربي! - في الجولة واصل المشجع سقطاته عندما ارجع بطولات الفريق الكبير لضعف الفرق الاخرى قبل ان يتداخل الكاتب الكبير ويضعه في حجمه الطبيعي! - نشر التحام صور لاعب الوسط الاجنبي لعل وعسى ان يوقف ولايشارك امام فريقهم ان حدث وواجه الفريق الكبير! - حطموا لوحة المشجعين الغوغائيين على رؤوسهم وطردوهم من الملعب! - لاتزال عقدة الشعبية تلازمهم باظهار ارقام وهمية والمبالغة في الارقام ومضاعفتها عندما يلعب فريقهم! - برر فشله في الحضور ونقل فريقه لدور الاربعة بالاعتراف بأنه مثل في ركلة الجزاء! -وصفوه بالصوت الأقوى وشجعوه على مداخلاته المستمرة، وفجاءة اكتشفوا أنه ورقة محروقة! - لم يتبق الا ان يحمل (ابو رياح) طبلة وعلما بعد ان اغضبه القرار الدولي! - بعد ان فشل في كل المهمات وكان شاهدا على عصر الاخفاقات حاول مستشار (الامين) الاساءة للفريق الكبير وهو يمثل الوطن بارسال الصور الخاصة لاصدقائه (زقزوق وظريفة) اللذين يشاركان في المشاعر والنوايا! - مدير الفريق الغربي الذي عادت مع عودته انتصارات فريقه ألجم (ابو حكمت) الذي حاول ان يتفلسف ويتدخل في امور لاتعنيه! -لايستغرب ما أقدم عليه (اداري الثمانيات) فهو تلميذ وصديق الإداري الآخر الذي لم يجلب إلا المشاكل للجهة التي يعمل بها منذ اختياره! -قال إن ما قام به هو عمل احترافي لتحليل الأخطاء ونسي انه طلب عدم ذكر اسمه ولم تلتقط عدسة كاميراته التي يصور بها من عين واحدة انه لم يصور الضرب الذي تعرض له بعض لاعبي فريق الوطن! -قال ان الهدف من الصور هو للتحليل التحكيمي ولم يبين هل هو محلل تحكيمي ام إداري فاشل تلقت في عهده الكرة السعودية اكبر الهزائم! -(عريف الأمسيات) قدم سردا ضعيفا خاليا من الأدلة المقنعة للأخطاء التي تعرض لها فريقه، ويبدو انه نسي (النهائي الشهير) وبطولة اليد الشهيرة وغيرهما من الأحداث التي يندى لها الجبين! -ظنوا انه يعمل طوال الفترة الماضية على تطوير قدراته بعد حل الجهاز الإداري الذي كان يعمل معه وإذ به يتدرب على التقاط الصور وتوزيعها الى بعض الصحف التي يتعاون معها بالخفاء، ولايستغرب منه ذلك فهو صديق (امين النكبات) .. أن القرين بالمقارن يهتدي! (صياد)