* (المغرد) استعان بمن حوله للاشادة به وببرنامجه الذي لايمكن ان يكشف من خلاله اسرار فريقه! * ظهور الاعلامي الدكتور الفضائي كشف الفارق بين الطرح المتشنج والنقد الذي يلامس الحقيقة و(ينصر) الجميع على تلافي السلبيات ويجعلهم (يحمدون) النتائج! * الاداري غضب لعدم اظهار صورته خلال المباريات بعد التعميم السري الامر احرج مساعد المدير ووضعه في موقف صعب! * حوار الشرفي الكبير اغاظهم كثيرا على الرغم من انه اشاد بفريقهم وظهر كالعادة مثاليا تجاه المنافسين! * على الرغم من بعض المجاملات في بعض الحلقات التي ربما تفرضها بعض الظروف الا ان برنامج (ارسال) احدث نقلة نوعية في القناة الرياضية واصبح من اكثر البرامج متابعة حتى وهو يبث وقت الدوام بفضل الاعداد الجيد! * الصفقة الجديدة التي عقدها النائب والمدير أكدت أن الفريق متابع على كل صغيرة وكبيرة يقوم بها. * تسبب الاحراج على الهواء في تغير ملامح الوجه واصابته بعدم القدرة على الحديث! *الجماهير تخشى أن تكون المباراة المؤجلة بداية العودة للعهد القديم لفريقها عندما كان مجرد تكملة عدد ومحطة تزود بالنقاط للفريق الكبير وجاره! * بدلا من الدفع لأجل مباريات دولية قوية تفكر الادارة بصرف مبالغ عالية لجمع المبتعثين في المدرجات وهم من حضر أضعافهم في العاصمة ومع ذلك كان الاخفاق حليفهم! *يعتبرون الانتقال عاديا وإنهم لا يريدون اللاعب ويهددون بالرد (إنها قمة التناقض) * الاستهتار كاد أن يدفع ثمنها الفريق الكبير أمام الفريق الطموح! * المساعد أحرج بعض القنوات الخليجية بترشيحه للضيوف والسبب أن معظمهم لم يقدم أي إضافة، وعندما تم الاستفسار من أحد المقدمين في إحدى القنوات لماذا هذه الاختيارات اتضح ان جميع المرشحين ينتمون لفريقه المفضل. * هناك لغز كبير والسبب المطالب المالية الكبيرة على بعض الأندية ومع هذا يسمح لها بالتعاقد مع اللاعبين الأجانب والمحليين! * كانت أخطاء الحكم ضد الفريق الفائز أوضح واشد من تلك التي كانت ضد الطرف الآخر ومع هذا هناك من حاول قلب الحقائق! * كانت رده الفعل قوية لدى المدرب عندما علم أن المدير سيكون مساعدا له! * التجديد مع الحارس كان جرس إنذار مسموع لدى زميله في الخانة ذاتها! * يصطنع الحياد قبل ان يكشفه انتقال اللاعب على حقيقته إذ ظهر متجهم الملامح ومعنويات هابطة! * ظهر مرتبكا مساء توقيع اللاعب إلى النادي المنافس ولم يستطع تقديم جملة مفيدة خلال الحوار! * أرادوا أن يحرجوه بالرقم الذي يرتديه بعد الانتقال فجاء رده قويا ! * تحولت مهمته من مساعد لمديره ومسؤول يفترض فيه الحياد إلى انتقاء من يشاطره الميول بالظهور في القنوات الفضائية. * المدافع الأجنبي كشف المستخبئ من خلال حواراته في صحف بلاده كما هو حال المدرب الذي قال إنه رحل ولم يقل له أقلناك! * لاعب الوسط القضية تحدى الرئيس أمام الجماهير ان كان قادرا على توقيع قرار إبعاده ورحيله إلى ناد آخر. * العودة من مسافة بعيدة لم تثمر عن إعادة اللاعب الذي انتقم بطريقته الخاصة. * معرفة المدافع باكرا جعله يضرب بالانضباط في التدريبات عرض الحائط * يهاجم من ينتقد اللجان ودافع في الوقت ذاته عن تصرفات الإداري في فريقه خلال المباراة المهمة. * اتفاق بين الحارس ولاعب الوسط بمساومة النادي عند انتهاء العقد! * سقط المسؤول من أعين الكثير وتغيرت النظرة تجاهه خصوصا بعد ما اكتشف أن ظهوره يتم وفق اتفاقيات تهدف إلى تلميع لجنته! * لا يستحق عامر السلهام وزميله المستقيل سلمان القريني الهجوم ضدهما فهما يعتبران من انجح الإداريين الذين مروا على النصر! * حوار المحلل الفضائي وضع النقاط على الحروف وكشف حقيقة الذي صوت لنفسه! * تعهدوا بالتوقيع مع لاعبي الفرق المنافسة وهم الذين لم يوفروا الرواتب للاعبين والمدربين! * تأكيدهم على ان المهاجم ذهب للعرض الأقل تأكيد على انه اختار الأجواء المناسبة ولم يُغره العرض! * كانت ملامح اللاعب وابتسامته بعد التوقيع تختلفان عما كان عليه قبل المرحلة الجديدة! * كشف تقرير المطبوعة الكبيرة أن هناك حقوقاً للأندية لم تتسلمها من الجهة التي اعتنت بتلميع نفسها على الرغم من الأخطاء التي ترتكبها والوعود التي لم تتحقق. * آخر محاولات التشويش على اللاعب وناديه الجديد أن الأول جاء بطريقة (مزروعة) .. إنها قمة التناقض! (صياد)