* التقرير لم يؤت ثماره على الرغم من التوقيت الذي استهدف الحد من جموح الفريق وتقديمه لقمة سائغة للمنافسين! * انكشفت الحقيقة واتضح من يوجه في اصدار القرارات التي جاءت سرعتها وكأنها انتقامية بعد ضياع البطولة! * غردوا تجاه الفريق البطل وحاولوا الاسقاط على قلة جماهيره ونسوا موقع فرقهم وانهم يتمنون الفوز ببطولة حتى لو منح الرئيس ليس بروستد انما صحن فول! * البعيدون عن منصات التتويج حاولوا التواجد ولو بتكريم هداف مغمور، وإلا فالمسابقة كل موسم لها هداف! * اذا ارادت جماهير الفريق ان تعرف اسباب هبوط مستوى فريقها فما عليها إلا السؤال( اين يسهر الرباعي الشاب ومع من؟) * لم تنفع التوأمة وبعض البرامج واللجان عندما جاء وقت الجد وحصد الثمار! * لأن وقع الخسارة عليه مؤلم بشكل كبير فقط "شمر" عن قلمه وشخبط وبرر وبربر دون فائدة! * شحذوا همم الجميع في سبيل الفوز بالفرصة التي لا تعوض ولكن الإنصاف جاء بفضل العمل على ارض الواقع وليس المكاتب! * تصدوا للتصريح مجرد ان كان موجهة الى طرف وتناسوا تصريحات حملت اتهاما مباشرا! * التصريح الخطير كان مواجها ل"صاحب المهنية" التي انكشفت سريعا! * الكثير أصيب بخيبة أمل كبيرة وهو يرى الأبطال لم تتح لهم الفرصة للوقوف امام المصورين بينما كوش الأعضاء الجدد على كل شيء! * جاء تصريح العضو حول ركلة الجزاء مخيبا للآمال خصوصا انه حمل عدم الاعتراف بالحقيقة! * التقرير كان يستهدف الاساءة لذلك النادي بعدما اصبحت جماهيرهم تنسحب من فريقهم المفضل وتعود الى معقلها الأصلي! * عندما تخفق أي لجنة بعملها فهي أحد أمرين، غياب الاحترافية او أنها لا تملك من القرار شيئا! * تسهيلات "السمسار" لم تؤت ثمارها ففريقه كاد ان يدفع الثمن، والفريق الآخر ضاعت عليه! * تصريحات شخص واحد استطاعت ان تهزهم وان يستمر الحرمان لفترة جديدة! * الإداري العاصمي قال( انه سيضطر إلى كشف رسالة الجوال التي ارسلت اليه من أحد الإعلاميين في الوقت المناسب وليت الإداري العاصمي الآخر ينتهج الأسلوب ذاته مع من لايعمل بمهنية وأمانة! * البيان عن الملعب القضية كان إدانة واضحة لمن أصدره والذي لم يدرك انه يضحك على نفسه قبل ان يضحك على الملتقي! * تكاثر دعم إحدى القنوات والصحف للفريق البطل ونسي انه يعمل في برنامج يوظف إمكانته لصالح من يدعم عن بعد! * لم يتوروعوا وهم يخاطبون الإداري ب"ما يحتاجون" عبر رسالة جوال من الممكن ان تدينهم وتفضح أساليبهم! * الرسائل الهاتفية والورقية لم تنطل على من تلقاها خصوصا بعدما أيقن ان مصدرها يستهدف الإساءة دون دليل! * عذرهم الوحيد أن الهدف الفضيحة لم يأت ببطولة ونسوا البطولة في الفئات السنية ومتى كانت تحتسب لهم الأخطاء المؤثرة وغير الصحيحة! * المذيع طلب من طاقم البرنامج عدم التركيز على بعض الفرق ما لم تتحق بعض المطالب! * يحاول أن يفرض قناعاته في اختيار الضيوف الأمر الذي ضائق المعد والمذيع الآخر على الرغم من أنهما يظهران له روح الود! * التكليف كان فرصة لخدمة فريقه المفضل الذي نجا! * الغياب الطويل عن البطولات جعلهم يخفقون في التعامل مع المواجهة التي كانت تمثل كل شيء! * كانت تغريدات سكرتير اللجنة تدل على تدني الوعي لديه وتجسيد حقيقي لحال من يعملون معه! * طالبوا باتخاذ قرار ضد تصرف مدير المركز ونسوا تصرفات منسوبي ناديهم التي كانت الأسوأ والدليل شهادة العضو المبعد! * الإداري يخدم إطراف أخرى وينسى فريقه الذي يعاني سوء الأحوال وضعف العمل وغياب الاحترافية! * الهدف الفضيحة لن ينسيهم أهداف اقل منه ووضوحا، ولو فازوا لوصفوا انتصارهم بأنه جاء عن جدارة! * حانت لحظة الحسم فظهر الفريق على حقيقته وان أي دعم بعيدا عن المستطيل الأخضر من الممكن أن يتبخر! * أصبح لديهم أكثر من برنامج يمثل "خط" يسلكونه متى ما أرادوا توظيفه لمصلحتهم والدليل أن مثل هذه البرامج لا يمكن ان تنتقدهم. * الطريق شبه الممهد جدد التساؤلات وفتح أبواب جديدة من التأويلات! * الذين تجمهروا لحظة التتويج كانوا أكثر من عدد الأبطال بل ان بعض الوجوه كان غير مألوفا! * كان منظر الرئيس ونائبه مضحكا ومثيرا للشفقة وهما يديران الأمور بطريقة بدائية تؤكد غياب الاحترافية! * اللاعب من كان دوره فيما مضى التصوير معه والاحتفال سويا عند الفوز! * كالعادة حضر "المتملقون" بمقالات اشبه بالعرايض على الرغم من الخسارة التي قضت مضاجعهم! * العضو والاداري و"السمسار" اصبح غير مرغوبا باستمراره في منصبه بعدما كاد ان يقود ناديه الى مكانة لاتليق به! *الاداري اراد التطبيل لنفسه عندما قال ان هناك اعيناً خارجية تراقب الكرة لدينا! * التجمهر غير المبرر لم ينقصه إلا "مداخن" لتبخير الحضور على الهواء! "صياد"