* الادارة طلبت من اللاعب المصاب ألا يشارك في مباراة منتصف الاسبوع بناء على رغبة عضو الشرف! * هاجم لجنة الانضباط لأنها اوقفت المدافع الخشن على الرغم من تعمده إيذاء مهاجم فريقه في الوقت الذي كان صاحب الزوايا (السوداء) يطالب بانزال اشد العقوبات على لاعبي منافس فريقه المفضل! * حملة تدسيم الشوارب جعلته يظن انه (فائز) بصداقة الاداري ولم يكتف فقط بذلك بل اعلن حبه للفريق الكبير بعدما كان يهاجمه ويؤلب الحكام ضده ويصف لاعبيه باوصاف غير لائقة! * وجه الخطاب إلى نفسه وذيله باسمه وتوقيعه على طريقه (منكم وإليكم)، أحدهم علق قائلاً: "بلاش الحبر والورق مادام انت الرئيس هنا وهناك".! * لجنة (التخبيص) فتحت على نفسها ابواباً لايمكن ان تغلق إلا برحيلها واستبدالها بلجنة تفهم بالانظمة وتحفظ اللوائح! * هذه المرة استنفد كل الاعذار لذلك ليس امامه الا الاعتراف بفشل حكم الساحة ومساعده، ولكن بعد خراب مالطا! * طوال (عمره) التحكيمي لم يفلح في اتخاذ القرارات الصحيحة، ومع هذا يريد من خلال تحليلاته الانتقائية ان يقنع المشاهد بصحة بعض الأخطاء وتجاهل الاخرى! *ما يميز (غوار الطوشة) عن غيره انه يتجنب مناقشة المواضيع ذات الحساسية حفاظا على المكان وارضاء لمن هم فوقه! *في المساء قالوا إن القرار كان وفق اللائحة وفي الصباح أكدوا ان التصويت قال كلمته (يعني العمل هيك وهيك)! * لأن نقد اللاعبين والادارة يرضي (معزبه) المبعد هذه المرة فقد غير قناعاته (فتى شهار)هذه المرة وصب جام غضبه على اللاعبين الذين كان في وقت مضى لايجرؤ على مهاجمتهم! * كان يلغي الاهداف بسبب النوايا، وكانت المجاملات هي من يقوده الى التكليفات المحلية والخارجية على الرغم من عدم المامه باللغة الانجليزية، ومع هذا تحول بعد اعتزاله الى منظر ويزيد على ذلك بانتقاء الاحداث! * اراد ان يتباهى بالمنصب الجديد الذي اختاره لنفسه فدفع الثمن من حيث لايدري بعدما نال غضب المسؤول ومساعده في الاتحاد الاقليمي! * رد الشخصية الكبيرة عرى (العازف) وبياع الكلام ووضعه في حجمه الطبيعي، وكشف تناقضه في التعاطي مع الاحداث! * استخدم اسلوب الدفاع عن الادارة الحالية منذ بداية عملها وانقلب ضد من كان يمجده في السابق، وكان كل هدفه ان يعود الى المركز الاعلامي! * الجماهير وصفت ذلك الفريق ب(المستودع) للفريق الآخر الذي يستعير من لاعبيه ما يشاء ويرسل له بدلهم لاعبين آخرين! * اجلوا القرار حتى يشارك اللاعب وبعد معرفة النتيجة التي لم تعجبهم صدرت العقوبة بعد يومين من المباراة! * ماذا لو كان فائزا ذلك الفريق هل تجرؤ اللجنة على معاقبة لاعبه أم ان القرار حسب النتيجة! * في كل يوم يفتفد (للحكمة) وهو يدافع عن المطرود ويطالب بعودته ويذكر مزاياه التي لأحد يعرفها غيره! * (ابو رياح) يصنف نفسه على انه ناقد ومحايد وهو الذي في سرده للاحداث يتطرق فقط للاحداث التي تكون ضد النادي الكبير ولايجرؤ على ان يذكر حادثة واحدة لصالحه ولاغرابة بذلك فالاصطدام بالحضارة يصيبه بالامراض العقلية! * يرسل الخطابات من العاصمة بتوقيعه ويتلقاها في المنطقة الاخرى ويوافق عليها دون خجل والغريب انه يخاطب نفسه بالاستاذ! * الاصطدام الفضائي كشف حال اللجنة وكيف تتخذ قرارتهاوماهي اللوائح التي تعتمد عليها؟! * في زمن اللجوء الى التصويت بالامكان الاستغناء عن اللائحة وكل ما هنالك هو تجميع كم عضو لمعرفة من يرجح الكفة في اتخاذ القرار! * يهرج من الحرج بالتبريرات التي تكشف تناقضه وتدين لجنته، اما لماذا كثرت الاخطاء فلأن من يعمل معه تم اختيارتهم مجاملة وحسب الميول! * ادعاء انه جاء للزيارة والسلام على الاصدقاء، وقبل مغادرته للمكان قال: "نحن تحت خدمتكم ونتشرف بالظهور عبرشاشاتكم الرائعة في أي وقت! * يهزأ عبر البرامج حتى من زملائه وتتم تعريته عبر الاعلام المقروء ومع هذا لايخجل على نفسه، ويبدو ان الاعتداء عليه من قبل أحد الشرفيين قبل سنوات أثر على تفكيره كثيراً! * الخطأ ارتكب يوم (الاربعاء) وتجاهلوا مناقشته (السبت) لاسباب تعود الى غايات في نفوس اعضاء اللجنة! * المدافع والمهاجم تحولا الى مصارعين امام اللاعبين الشباب ولم يقودا فريقهما الا الى الاخفاق الجديد! * ماحدث من تجاوزات في لقاء (السبت) كان أشد وطأة من بصق المهاجم الاجنبي على الحكم امام الجميع ومع هذا (لامن شاف ولا من دري) ويبدو ان للانتقائية حضورا قوياً في اتخاذ القرارات! *النائب جاب العيد وأحرج رئيس اللجنة الذي سارع إلى نفي صحة مهامه! *بعد حكاية "غوار الطوشة" غادر عازف السمسمية وبقية مسلسل صح النوم في الطريق للحاق به! *المسؤول وضع النقاط على الحروف وأصاب الحقيقة عندما كشف حقيقة عازف السمسمية الذي سيطرد للمرة السادسة من المركز الإعلامي! *كان وضع الفريق الصغير محرجاً أمام طلب إعارة مهاجمه، والسالفة منكم وإليكم والسلام عليكم! صياد