** الحكم الفنان قاد ضدهم هجمة مرتدة فشلوا في التعامل معها عندما أعلن عن ميوله الحقيقية، لذلك لم يكن أمامهم إلاّ الصمت خجلاً من هذه التحولات التي وضعتهم في زاوية ضيقة! ** لا يزال أبو (زهرة) وهو يقترب من سن اليأس يكتب وفق قناعات غيره لا قناعاته والدليل دخوله بين أصحاب الانتماء الواحد! ** لم يكتف بمسح المعلومات بل ورط من كان يعمل تحت إدارته وشوه سمعته بأسلوب لا يجيده إلاّ هو! ** انكشفت حقيقة المراقب فاتهم غيره أنه هو من كان وراء الرسائل التي تطالب المعلقين بمساندة (حبيب القلب)! ** كالعادة قلبوا على اللاعب العربي الذي كانوا يدافعون عنه فيما مضى حتى وهو يرتكب أفظع الممارسات ضد لاعبي الخصم! ** نجومية (البعض) اختفت مع التطورات الجديدة التي ذهب ضحيتها من شذ عن الطريق السليم! ** (التوبيخ) الشديد كان وراء اختفاء حملة الغمز واللمز التي عانى منها الرئيس المثالي! ** الإداري نقل تصرفاته السيئة إلى صغار النادي النموذجي بعدما كان يمارسها في فريقه السابق الذي أبعده من الباب الخلفي! ** الذين يعرفون نوع المستشارين لم يستغربوا لغة (التشليح) التي استخدمها (البعض) وقريباً ربما يذهبون ل (شيخ المعارض) لمعرفة المزيد من المصطلحات! ** لا فرق بين قطع الغيار الأصلي والتقليد فالجميع كلهم ينتمون إلى لون واحد، ولكن عدم القدرة على المواجهة المباشرة وراء التحولات الجديدة! ** الجماهير تخشى العودة إلى زمن الاخفاقات بعدما سمعت اللغة الجديدة! ** تصدى قلم الرقيب إلى خزغبلات (العازف) الأمر الذي جعله يتصل بالمحرر ويصب جام غضبه عليه! ** مفاجأة من العيار الثقيل يزمع الشرفي (الداعم) الإعلان عنها ستصيب البعض بالذهول وراء الارتماء من جديد في أحضان من تمت مهاجمته! ** يبدو ان من شروط بعض البرامج للاستضافة ان يكون الضيف لصاً محترفاً في سرقة المقالات وقادراً على قلب الحقائق في أي لحظة وفوق ذلك تتفق ميوله مع ميول (الشلة)! ** كانوا يصفونه فيما مضى بالأستاذ والكاتب الكبير وعندما اختلفوا معه ووصلت الخلافات قمتها وصفوه بالمجنون! ** (عريف الأمسيات) تحول إلى صف اللاعب المتهم ولا نعلم كيف سيكون موقفه لو ان أحداً من النادي المنافس هو من وضع نفسه في ذلك الموقف! ** الكثير أصبح الآن يراجع مقالاته بين الوقت والآخر فاللص المحترف جاهز لمصادرة جهد غيره دون حياء! ** وصف نفسه بأنه المتحدث الرسمي بينما الحقيقة تقول أنه المتحدث الأحمق!! ** بعد يومين من حديث قطع الغيار حضر اللاعب من الفرع الشرقي بطريقة أسوأ!! ** رئيس النادي الشرقي رمى بمصلحته عرض الحائط وتنازل عن اللاعب في وقت حرج لمكاسب شخصية!! ** الرئيس المثالي وبخ مدير المركز الإعلامي على كثرة ظهوره وتخبطاته وهدده ان تكرار سقطاته سيحوله للتفرغ للعزف على السمسمية!! ** مازال أبو رياح في صدمة جراء الدش الساخن الذي تلقاه من أستاذه زعيم المعلقين!! «صياد»