•تبرير نائب رئيس اللجنة حول معاقبة الجماهير التي تتفوه بألفاظ بذيئة لم يكن واضحا، وظل كالعادة يدور وسط حلقة مفرغة دون ان يوضح الصورة للمتلقي! •عبر الأمين (غير الأمين) عن حزنه للعب فريقه المفضل خارج أرضه وانكشف عندما تجاهل منافسه الذي هو الآخر سيلعب خارج أرضه! •هبوا الى الاتصال بالمحلل التحكيمي لتزويده ببعض اللقطات بهدف الإساءة الى النادي الكبير! •ظهر في الحوار الفضائي وأجاد الدور بالحديث بذات الصورة التي لقن بها وزاد عليها بأغلظ الإيمان! •لأنه لايزال يعاني من عقدة الطرد أصبح كالبوق يبحث عن الأضواء عبر الاحتكاك بالكبار، ويبدو انه يحتاج إلى سماعات جديدة! •أربعة من الأعضاء رفضوا القرار الذي صدر دون مشورتهم وكشف المستور! •(الخراط) لم يتغير أسلوبه وهو يبلغ من العمر عتيا، وكشف هذه المرة عن نهجه غير المستقيم، وأطروحاته التي تعود أن يقتاد منها ويعتبرها بمثابة المعاريض التي يقضي من خلالها حوائجه! •المسرحية عادت للعرض وأعضاء الكومبارس لم يتبدلوا، واستمروا فقط بهز الرؤوس وكلمة (موافقون)، المهم لديهم ان يستمروا حتى لو ضحك عليهم المتابع! •الصمت وعدم الرد على الغوغاء زاد من الضغط عليه، بل جعله يندم على مناوشاته التي لم تفد فريقه حتى وهو على رأس العمل! •يدعي المثالية عندما كان عضوا في اتحاد اللعبة وعندما غادر دون رغبته كشر عن أنيابه التعصبية فكان الطرد بانتظاره! •الصحفي افتقد ل(الحكمة) وهو يحاول الاحتكاك بالكبار فتارة يمجد من طرده من منصبه وتارة أخرى يرتدي ملابس اكبر من مقاسه! •توبيخ طويل تلقاه عازف السمسمية وهو في المطار بعد عودته من خط الفتنة وكان يردد فقط (كنت أحب أداعبكم طال عمرك)! •وعيباه هكذا يردد الغيورون تجاه تصرفات الغوغائيين الذي فضلوا مصلحتهم الشخصية والانجراف خلف مخططات (نجيب) دون مراعاة لآرائهم التي تثير الفتنة وتهدم العلاقات بين أبناء الأسرة والواحدة! •المشاهد المغلوب على أمره ضاع بين جدة والدوحة، وكل جهة تحوله على الأخرى، فلم يكن أمامه إلا أن يردد (ضاعت فلوسك ياصابر)! •فشلت كل المحاولات بإعادة المياه إلى مجاريها بين المدرب واللاعب فسرب الأخير نبأ العرض الأوروبي، ولكن هذه الخطة لم يكتب لها النجاح! •تصريح اللاعب بعدم تجديد العقد أصاب أنصار النادي النموذجي بالهلع، والخوف من مغادرته إلى النادي الذي لايريدونه! •عندما شعر أن الأجواء لم تناسبه بعد عودته الباهتة أشعل نار الخلافات بين الكابتن والمدرب عسى أن ترحل الإدارة التي حجمته ورفضت تدخلاته وتحكمه بها! •(فتى حلب) أراد أن يسيء للنادي المنافس فكانت كل شخبطاته وبالاً عليه وإدانة له وكشفاً لواقعه المر! •كاتب المنتديات صاحب القلب (الأسود) الذي ينضح حقدا وكرها لكل ما هو جميل، أصبح يجري اتصالاته لتوحيد موقف يتناسب وتوجهاته، ولكن من ظن أنهم أصدقاء خذلوه، في تنفيذ مخططاته! •(سارق المقالات) كان يصب جام غضبه ضد المدرب واللاعبين، وعندما فاز فريقه على المنافس انقلبت قناعاته 180 درجة وصار يغدق على اللاعبين بعبارات المديح ! •لم ينجح في لفت الأنظار عبر غرف البالتوك، فأتجه إلى التدخل بما لايعنيه والحديث بعبارات تدينه وتكشف مخططاته عندما كان قريبا من صاحب القرار! •يحاربون المدرب الكبير لأن (المعزب) ضد استمراره بعدما بدأت تظهر بصمته في عهد الادارة الحالية التي تحارب عمدا الانضباط، خصوصا ضد اللاعب الذي بات ينفذ رغبات الإداري المطرود! •أنصار الناديين أصبحوا لايعيرون التبرعات المعلنة من الشرفي المشترك بينهما أي اهتمام والسبب أنها تكون إما شيكات دون رصيد أو أنها لا تصرف إلا بعد فترة طويلة! •يبدو أنه نسي تدخله وتجييره للمشاركة الدولية لصالح فريقه على الرغم من عدم أحقيته بذلك! •(صحفي الدجة) استحقها كاتب المنتديات عن جدارة، خصوصا ان مواضيعه اتسمت بتضليل القاريء وتزييف الحقائق وتزوير الأحداث! •لايكاد يقدم رؤية واضحة وفكرة سليمة ومع هذا لايتردد (كاتب المنتديات) من ربط صداقات مع معدي بعض البرامج والتلميح لهم من اجل استضافته! •لفظته المطبوعات الورقية حتى التي تعود إلى رئيس ناديه السابق فأسس الموقع الالكتروني ولكن دون أن يدري عنه أحد! •لأن ذلك هو مايريده (المعزب) فإن أي خطأ داخل ناديهم الذين يدعون الغيرة عليه يتم التشهير به والدليل تصريح اللاعب الخليجي أول من أمس! •أكثر من ربع قرن وهو يدافع عن ناديه قبل أن يخرج بحصيلة وافرة من عبارات التقريع، وآخر ذلك عندما أطلقت عليه لقب (الهثولي)! •قالوا إن الجهة الدولية غير معترف بها، وعندما ظهر التصنيف الجديد للدوريات في أنحاء العالم تساءلوا عن سبب تراجع الدوري السعودي! •رئيس اللجنة آخر من يعلم عن التصريح المنسوب إليه، والبركة في رئيس اللجنة الأخرى المتخصصة الذي لعب دورا في صياغة التصريح! •عاد للاحتفال بالأضواء التي غاب عنها فكانت اغلب المصائب بانتظاره ليردد ليتنا من عودتنا سالمين! •المحرر في المطبوعة الأخرى استغل الخلاف البسيط بين المحرر النشط والعضو الشرفي فلم يتورع بتحرير الشكوى بهدف الإساءة للأول! (صياد)