بين الرياض وبين الاحساءوجده وش حيلتي في فائق الحب يادار من شرق هجر إلى روابي مصده إلى السيل ثم أشرف على دار الأنوار مكة حماها الله من كل رده دار لها في كل الأوطان مقدار وطيبه حرسها الله من كل شده يصونها المعبود من كل الأقدار وباقي الوطن من اللي بنا مايوده طوله وعرضه عاشقينه بالأشبار هذا وطنا ما نساوم بحده ولا نطاوع فيه خائن وغدار من جاء يريد الشر غصب نرده ونكسيه ثوب الذل والخزي والعار وش عندنا له جعل شره يلده خان البلاد وزاد بخيانة الجار وذي دارنا ما تقبل المسترده أهل الخيانه مالهم عندنا ثار دستورنا من نورنا نستمده كتاب منزل شرعه سيد الأخيار ومن جاء يريد الخير نجزل بمده نجي ضيوف له وهو صاحب الدار في مملكتنا الكل وراث جده جود وكرم والسيف للخصم بتار دون الوطن قواتنا مستعده المعتدي نسقيه كيسان الأمرار في ظل حكام يضدون ضده هم وحنا للوطن نرفع شعار من خلف من ربه بعونه يمده مليكنا اللي للوطن درع وأسوار سعد بن عبدالله الكثيري