ثمة..، كلامُ.. يغافل جرحي.. جراحُ..، تغافل عزلتي.. وموجُ..، يهامس الذي لن يكون.. ثمة.. صمتُ يغادر صوتي.. هل، سيخبر الغابات، بأني فاصلة الفصول؟ أم، سينساني بين السماء والأرض؟ وتجاهلتٌ الصمت والصوت.. ولم، أتجول في الصدى.. ولأنني ضد كل ضد، يخاف القلم من نقطة نوني! تمر الأسطورة، تنتشل شمعتي الحجرية.. تهرب الخرافة لتختطف غيابي.. وخلف شمسٍ تلفحها شمسي، كان مولدي في الكلمة.. وكنتُ الكلمة الخارجة عن كل كلمة.. مازال الكشف قاب حدوسي.. ومازلتُ، في الذي لن تراه القصيدة..! @ @ @