الشاعر المعروف راشد بن جعيثن أحد شعراء الساحة الشعبية الذين اثروا الساحة بقصائدهم العذبة والجميلة والتي كان لها القبول الجيد والتميز بين كثير من القصائد والتي حازت على رضا كثير من متابعي الشعر الشعبي له قصيدة لا تقل إبداعاً عن قصائده الأخرى تميز بها من خلال التوظيف والتشبيه الشعري الذي يبرز تميز الشاعر عن غيره من الشعراء يقول فيها: أقلط بقهوتك شعري فاحت دلالي اقدع قصيده وخذ فنجالها صوره صافح كفوف المعاني وأوقف قبالي قصيدتي فيك مختاله ومغروره مابيك تاقف وراي وتجرح ظلالي أوقف بعين بها صورتك منثوره أشرب ظما هاجس ماجا على بالي يظهر خطيب القصيد ويعلن الثوره كان الشعر فيك نار هاجسي صالي أفرش لي الجمر كان الأرض ممطوره ورد أول الهم لا تنسى على التالي الخيل من صيحة الخيال مذعوره وامر عيال العيون السود تقرالي سواد عيني لصبح الكف سبوره انا اعتبرني حظيظ وطيب فالي لو كان لي رغبة من عام مقهوره ظما المواعيد هو همي وغربالي أكثر تقاليد يوم الوصل ممروره اطلقت سمح الشعر يمي ولاجالي شاح يتعطف هواه وفاحت عطوره