خارجت خارج تبوك الورد لحظة شعر رقيت لي عالي به بارد صيفها أبعدت عنها مسافة ما يجيب النظر كل المباني.. وجت لصدق مواليفها أم العيون البحر.. أم الخدود الحمر لو هي بلد جت كما حبي تواصيفها تبوك ماهي مباني من بعيد وشجر في عين منهو رقا عالي مشاريفها انا ادري ان المباني صح لكن سمر مدري أناظر تبوك الورد أو طيفها يوم التقينا لقاء صدفة قبل كم شهر حسين قلبي كرة والبنت حريفها وراحت وبحر العيون الزرق لو منتثر النفس تلحق على الغرقا تحاسيفها هذا وبحر العيون الزرق يهدر هدر موجة توقفت مع جملت مواقيفها وسئلتني والبحر وسط العيون الخدر والجفن مركب ورمشيها مجاديفها كيف المراكب يشيلن البحر والبحر ياكم حمل له سفن غالي تكاليفها عز الجواب وبلشنا بالقاء والهجر ياسرع ما بان فالصدفة لنا زيفها