سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
القاضي والشمراني :الدقائق العشر الاخيرة هي الاصعب وهدف المشعل أفزعنا الشبابيون يروون ل "دنيا الرياضة" أصعب لحظات النهائي وقفشات الليلة التي سبقت النهائي
لحظات عصيبة عاشها إداريو ولاعبو الفريق الشبابي اثناء لقاء النهائي امام الاتحاد كما هو حال الليلة التي تسبق النهائي وكيف عاشها الشبابيون "دنيا الرياضة" تجولت في معسكر الفريق بعد تحقيق البطولة واخذت انطباعات الشبابيين وعاشت معهم اصعب اللحضات وخرجت بالتقرير التالي: في البداية قال رئيس الابطال خالد البلطان اصعب لحظة كانت بعد احرازنا للهدف الاول واستمر القلق بداخلي حتي انتهى الشوط الاول اما عن الليلة التي تسبق النهائي فكان الهدوء ابرز سماتي حيث استمتعت بالنوم في تلك الليلة دون ان اشعر بالخوف او القلق لشعوري بالثقة في لاعبي فريقي وفي يوم النهائي اتيت الى اللاعبين في المعسكر وجلست معهم داخل المعسكر الى الساعة الرابعة عصراً وبعد ذلك ذهبت الى البيت واخذت في نوم عميق حتى الساعة السادسة والربع ثم توجهت الى المعسكر مرة اخرى والتقيت باللاعبين وحفزتهم معنويا وركبت معهم في الباص الى الملعب. اما نائب رئيس النادي تركي الخليوي فقال جميع لحظات النهائي كانت صعبة يا رجل انا في الملعب ولم اشاهد اللقاء حيث لم استطع التركيز لخوفي من ولوج هدف في مرمى فريقي او متى سنحرز هدف في الاتحاد باختصار من الدقيقة الاولى الى الدقيقة ال 90كانت اصعب اللحظات اما الليلة التي تسبق النهائي فقد كانت حدتها اخف من وقت النهائي. كنعان الكنعان عضو مجلس الادارة قال كانت اصعب لحظة بعد احراز الاتحاد لهدفه الاول لأني دائما اقول اصعب نتيجة 2/صفر اما الليلة التي تسبق النهائي فكنت في قمة الارتياح لأنه انتابني شعور بالفوز. امين عام النادي عبدالله القريني اعتبر اول عشر دقائق هي اصعب لحظة عاشها في اللقاء مشيرا الى ان احراز الشمراني للهدف الاول اراحه كثيرا . مدير الفريق خالد المعجل اعتبر الخمس دقائق الاخيرة هي الاصعب مشيرا الى انه لم يخلد للنوم في الليلة التي تسبق النهائي الا بعد صلاة الفجر بسبب التفكير الذي اخذ يسرح به يمنة ويسرة . اما قائد الابطال صالح صديق فاعتبر الدقائق العشر الاولى والدقائق العشر الاخيرة من عمر النهائي هي الاصعب مشيرا انه نام قرير العين في الليلة التي تسبق النهائي لشعوره الكبير بأن الكأس شبابي. اما نايف القاضي فقال اصعب لحظة في اللقاء كانت بعد احراز طلال المشعل هدف الاتحاد الاول مشيرا ان هذا الهدف افقده شعوره لأنه انتابه شعور ان الكأس شبابي وفجأة توقع ان وجهة الكأس تغيرت الى جدة واكد انه لم يشعر بأي قلق في الليلة التي تسبق النهائي وانها كانت ليلة عادية تماما. اما المدافع زيد المولد فقال اعتقد ان الخمس دقائق الاولى من الشوط الثاني كانت الاصعب بعد ان شاهد الفورة التي كان عليها الاتحاد وتهديده لمرمى فريقه بأكثر من كرة مشيرا انه مالبث ان عاد لوضعه الطبيعي بعد ذلك واكد المولد انه لم يذق طعم النوم في الليلة التي تسبق النهائي مشيرا ان اللقاء اخذ مساحة كبيرة من التفكير. أما المهاجم فيصل السلطان فقال التسديدة الاولى لي والتي اعتلت العارضة كانت الاصعب لأني كنت اتوقعها في المرمى ولكن لم يحالفني التوفيق واكد انه لم يستطع النوم في الليلة التي تسبق النهائي وظل متقلبا على السرير حتى بزوغ الفجر. أما المهاجم ناصر الشمراني فقال العشر دقائق الاخير من اللقاء هي الاصعب مشيرا انه قضى الليلة التي تسبق اللقاء وهو في احسن حال ومرتاح نفسيا بشكل كبير بعد الكلمات التي قالها له الرئيس الشباب خالد البلطان التي اعتبرها الشمراني البلسم الشافي . اما الحارس المخضرم راشد المقرن فقال احراز المشعل هدف الاتحاد الاول كانت اصعب اللحظات وروى قصة يقول انها حصلت له في الليلة التي تسبق النهائي حيث قال : لم استطع النوم بشكل طبيعي حيث كنت قلقا بشكل كبير والشاهد في الامر انني صحيت من النوم ثلاث مرات بشكل مفزع وحللت ذلك لزملائي على ان الفوز سيكون بالثلاثة