@ رد الصاع صاعين للمندوب القادم من الوسطى سيجعلهم هم الخاسرون من هذا التصرف الأرعن. @ تأكد له مليون بالمية بأن المؤثرين غير راغبين في بقائه أو ظهوره وكانت "الزفة" التي اقتلعها قبل بداية المباراة الجماهيرية بالتنسيق مع مسؤول القناة المتخصصة الضربة القاصمة في مسيرته الرياضية. @ صدرت التوجيهات بإبعاد العائد للكتابة بعد عدة اعتزالات متكررة من الظهور عبر الشاشة المتخصصة بصورة نهائية. @ في محاولة لإنقاذ أستاذه من التهميش قام باستضافته في القناة الخارجية والتي أصبحت منبوذة من الجميع. @ القناة الخارجية تبحث عن بديل للضيف الدائم الذي "يهرف" دون وعي في كثير من المناسبات بعد أن أوقعهم في مشاكل عديدة وقلل كثيراً من جماهيرية البرنامج الذي كان شهيراً. @ مدرب أجنبي في صدد رفع شكوى للاتحاد الدولي على فريق محلي وستكون نتائج الشكوى موجعة لجماهير ذلك الفريق. @ المدافعون عن الكهل انهارت قواهم بعد شهادة الخبير المتمكن الذي انصف المهاجم الفعال وقال رأيه بكل صراحة عن مهاجمهم. @ وكيل اللاعبين "الشرقاوي" يقف بالمرصاد أمام عضو الشرف الجديد والمندفع ويرفض انتقال اللاعبين الذين يدير أعمالهم حتى يسدد نادي ذلك العضو المستحقات المتأخرة. @ يلوم أعضاء مجلس الإدارة على الظهور الإعلامي وهو لا يترك برنامجاً رياضياً إلا وتداخل معه حتى وإن كانت الأمور لا تعنيه. @ بسذاجة كبيرة يطارد المدافع الشرقي المتواجد في معسكر المنتخب من أجل ضمه لصفوف فريقه. @ المهاجم الخطير ولاعب الوسط الأجنبي يسيران في طريق الخطأ وعليهما مراجعة الذات قبل الوقوع الكبير. @ الحادث الأليم الذي وقع للمدافع كشف له قبل غيره معادن الرجال وصدق المشاعر الإنسانية. @ قبل المواجهة المرتقبة صياد يؤكد أن رئيس النادي يطالب بعودة الحارس المبعد بعد خلاف مع اللاعب العربي فيما يصر المدرب على استمرار الحارس البديل. @ يغيبون طوال الموسم ويظهرون فقط قبل المباريات المهمة. @ العاملون في البرامج الرياضية في القناة التي أوقفت برامجها المباشرة سعيدون جداً بأن القرار سيجعلهم من كثرة مداخلات بعض المسؤولين في الأندية التي تجاوزت ثلاث مرات في البرنامج الواحد!! @ لو كانت المكافآت التي يعد بها أعضاء الشرف عند الفوز طريق للوصول إليه لحقق ذلك الفريق جميع البطولات الداخلية والخارجية. @ الاتصال الخفي غير قرار اللجنة حول انتقال اللاعب وحول لغة الرفض إلى (تفهم) لموقف النادي المتضرر!! @ جماهير النادي الشرقي مستاءة من الدعم الذي يجده رئيس النادي على المستوى (المعنوي) والذي أبقاه على كرسي الرئاسة رغم الإخفاقات التي رمت الفريق الكروي إلى مشارف الهبوط لدوري الدرجة الأولى.