قصيدة الرفيق واحدة من أشهر قصائد معالي الأمير عبدالرحمن بن أحمد السديري كتب القصيدة عام 1390ه ووجّهها لابنه سلطان الذي كان يدرس بأمريكا آنذاك، واشتملت على كثير من الحكم، كما هي قصائد عبدالرحمن السديري وعرفت بقصيدة الرفيق لأن الشاعر بدأها بالتحدث عن الرفقة والقصيدة طويلة نقتطف منها قوله: وين الرفيق اللي نوده او نغليه نغليه لو يعرض ابتالي حياته والله لو تكثر علينا مواذيه حلفت بالله ماانسوي اسواته الا اومع هذا عسى الله ايجازيه عني ابخير بالحيات او مماته انا رفيقي لو غلط ما اقدر اجزيه الا إيصفح او عفت عن شناته اترك له التالي علشان ماظيه وافرح ابخيره واهتني من هناته واعرض عن إزعاجه ولانيب موذيه تعادلت بي غلطته وإحسناته اولاني امبيحٍ به ولانيب شانيه اشيلها في حاني عن شماته ان طالت الدنيا زمانه ايريبه او تبدي له الأيام ما اخفت او فاته هذا إيرأيي والرجال المنابيه تاريهم رسمٍ ايقدي إسراته تاريخهم رسمٍ اطوالٍ مراقيه زينه تزين به اعدل لواته