29 قتيلاً في هجومين ببوركينا فاسو واغادوغو - واس لقي 29 شخصًا مصرعهم في هجومين أحدهما بعبوة ناسفة، في منطقتين بمقاطعة سانماتينغا في شمال بوركينا فاسو. وقال المتحدث باسم الحكومة البوركينية ريميس فولغانس داندجينو في بيان: اصطدمت شاحنة نقل بعبوة ناسفة يدوية على طريق بارسالوغو - غيندبيلا في مقاطعة سانماتينغا. الحصيلة الأولية هي 15 قتيلًا فضلًا عن ستة جرحى تم نقلهم إلى مراكز طبية لتقديم الرعاية اللازمة» لهم. وكان مصدر أمني أشار إلى أن غالبية الضحايا هم من التجار. وأضاف المتحدث في بيان آخر، أنه على بُعد نحو خمسين كلم من بارسالوغو «شن إرهابيون هجومًا على موكب للمساعدات الغذائية على طريق دابلو-كيلبو. أدى إلى مقتل 14 مدنيًا فضلًا عن وجود أضرار مادية كبيرة». تحقيق في تجاوزات الشرطة الروسية جنيف - أ.ف.ب عبرت مفوضة حقوق الإنسان في الأممالمتحدة الاثنين عن القلق إزاء العملية الواسعة للشرطة الروسية ضد متظاهرين خلال حملة الانتخابات التي جرت الأحد، ودعت إلى إجراء تحقيق في اتهامات للشرطة باستخدام قوة مفرطة. وقالت ميشيل باشليه في اجتماع لمجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة في جنيف «أؤيد الدعوات (...) إلى إجراء تحقيقات في اتهامات باستخدام الشرطة قوة مفرطة». وجاءت تصريحاتها في أعقاب أسابيع من تظاهرات للمعارضة في موسكو خلال الفترة التي سبقت الانتخابات المحلية الأحد، وأكبر إجراءات قمعية للشرطة ضد المعارضين في قرابة عقد. وتكبد المرشحون الموالون للكرملين في موسكو خسائر كبيرة، وفق ما ذكرت وكالات أنباء روسية الاثنين. هونغ كونغ تحذر من التدخل الأجنبي هونغ كونغ - د ب أ حذرت حكومة هونغ كونغ الاثنين الحكومات الأجنبية من التدخل في «الشؤون الداخلية» للمدينة بعد احتجاجات عطلة نهاية الأسبوع التي سعت للحصول على دعم الولاياتالمتحدة في الأزمة المستمرة منذ ثلاثة أشهر. وأدانت الحكومة أيضا في بيان لها «السلوك غير القانوني للمتظاهرين المتطرفين» بعد اشتباكات عنيفة بعد منتصف الليل بين بعض المتظاهرين والشرطة. وجاءت الاحتجاجات المستمرة في هونغ كونغ على الرغم من أن زعيمة المدينة، الرئيسة التنفيذية كاري لام، سحبت الأسبوع الماضي رسميا مشروع قانون تسليم المجرمين المثير للجدل والذي أثار الأزمة، والذي بموجبة كان سيتم السماح بتسليم المشتبه بهم جنائياً إلى الصين. ألمانيا : استبعاد ترحيل لاجئين لسورية برلين - د ب أ ذكرت سياسية ألمانية من حزب الخضر المعارض أن ترحيل لاجئين إلى سورية أمر غير وارد في المستقبل القريب. وقالت خبيرة الشؤون الأوروبية في الكتلة البرلمانية للحزب، فرانتسيسكا برانتنر، في تصريحات الاثنين: «يمكن ضبط الساعة كل بضعة أشهر على طرح سياسي جديد من الحزب المسيحي الديمقراطي لمطلب ترحيل اللاجئين إلى سورية». وذكرت برانتنر أن الوضع الأمني في سورية لم يتحسن مطلقا، مضيفة أن المستشفيات والمدارس في محافظة إدلب تتعرض للقصف باستمرار دون أن يكون لذلك صدى على المستوى الدولي. تجدر الإشارة إلى أن ألمانيا لم ترحل سوريا حتى الآن إلى موطنه، إلا أن هناك بعض الولايات أبدت رغبتها في بحث ما إذا كان ينبغي الاستمرار في حظر الترحيل حتى بالنسبة لمؤيدي الأسد والجناة الخطيرين.