الوقوف على العبور مزدحم، لكن هل بالفعل يكون شيء مأخوذا من مجتمع سبق له التحالف الانسيابي الخطير. وتسلب له الانسياب الخطير ومن ناحية اجتماعية أو ثقافية. لكن هل هذا السلب يتجاوز الخطر عن هذه اللعبة البشعة؟ الشيء هو أن الاعتماد المؤلم عليه أن يكون الوالد أو الوالدة غير مهتمين بهذه الخطورة على أبنائهم. في الألعاب الإلكترونية هناك أحاديث بأنها لعبة جيدة وغير سيئة، لماذا أنت هكذا وتقبلت النقد حولهم؟ لكن لن يهمني ما يقولونه، نقطتي المهمة والموجزة فيما يحدث حول الهاتف المحمول المعد أن خطورته كارثية وسلبياتها متعددة. التجاوز فينا بأن نرى ونسمع لوصف مرهق جدا في هذه الألعاب الإلكترونية، لكن هذه اللعبة أجهدتني، وأرهقت سمعي لاستخدامها وهم أبنائي أختي، أراهم وهم يلعبون كأنها حرب فعلا حرب القتل وغيره، هل هذا فعلا شيء يعد من التكنولوجيا والتطور أو من المثال العالي في كيفية استخدام الأجهزة؟ لا هذا ليس تطورا، بل هذا هو الدمار ويشغلونهم عن دراستهم وعن كل شيء في حياتهم. القضية الموجبة بأن كل سنة تخرج لعبة جديدة ومع العلم أنها أخطر وأعظم الألعاب الإلكترونية. التعدد منها كثير: ألعاب تؤيد أبناءنا بشكل عام على تحريض القتل وغيره، ونحن نسمع بقصص كثيرة جداً. طفلة خنقت نفسها بسبب لعبة على الهاتف المحمول وغيرها من القصص، هنا وصفي المعين حول هذه اللعبة البشعة" البوبجي".. مصيرها ومصير الدمار فيها. لكن بالنسبة لي تعد من أخطر الألعاب الإلكترونية المؤذية. أخيراً، رسالتي لكل أب أو أم أن يبعدوا هذه اللعبة عن أبنائهم وخاصة الشباب الذين في سن المراهقة، وهذا سن جداً متعب ولا بد من الحجب عنهم هذه اللعبة البشعة، وليس لها أي لفظ أو معنى.