* عندما يأتي تقييم الكبير من كبير فهذا هو قمة العدل والإنصاف لذا تثمّن الجماهير الهلالية إعلان رجل الأعمال الكبير وعضو الشرف الداعم للزعيم الأمير الوليد بن طلال أن سيشتري الهلال بعد أقل من 24 ساعة من ظهور قرار تخصيص الأندية رسمياً فهذا هو التقييم الفعلي وهذه هي الشهادة الحقيقية بقيمة النادي وليس شخبطات مشجعين متعصبين عبر أعمدة بعض المطبوعات أو هياط كوميديين عبر البرامج الرياضية الكوميدية ! * فارق البيئة الصحية بين الفريقين جاء على لسان مدافع فريق ومهاجم منافسه فالمدافع ندم على تجربته وانتقد طريقة التعامل معه فيما المهاجم أشاد بتجربته الاحترافية وامتدح أجواء فريقه وجاء حديثه امتداداً لجميع المحترفين الأجانب الذين مروا على الفريق ومازالوا يتواصلون معه ويحضرون مناسباته! *مع المدرب التشيلي الاتحاد غير في كل شيء في أداء نجومه وروحهم وحماسهم وجاءت نتائج الفريق بعد استلام المدرب لدفة تدريبه لتترجم هذا النجاح، وتؤكد أن تعامل المدرب النفسي وإمكاناته الفنية وتعاون اللاعبين معه وتهيئة الأجواء المناسبة له تقوده للنجاح! *يفترض أن يكون لاتحاد الإعلام الرياضي دور أكبر في كبح جماح بعض المحسوبين على الإعلام وهم في الأصل من خلال أطروحاتهم السلبية وتحريضهم للجماهير وتأجيجهم للتعصب مشجعون متعصبون لا يخجلون في الإسقاط على الناجحين ولا يكتفون بالطرح التعصبي بل يتخطون المحلية إلى الإساءة لمنسوبي بعض الدول الشقيقة كما حدث في برنامج الديوانية الذي قدمه الزميل يعقوب السعدي ومثلهم في برامج فضائية وإذاعية أخرى والثقة لا تتجزأ في قدرة رئيس اتحاد الإعلامي الرياضي الدكتور الزميل رجاء الله السلمي الرياضي المثالي والذي يسعى لخلق إعلام مهني بعيد كل البعد عن التعصب ويخدم رياضة الوطن! *من يتابع أداء فريق الشباب في دوري كأس الأمير محمد بن سلمان لا يرى فيه جديداً يذكر إذ مرت فترة التسجيل الشتوية دون تسجيل محترفين أجانب مؤثرين ويبدو أن رئيس النادي خالد البلطان منح لاعبي الفريق جرعة معنوية أشبه بالمسكن المؤقت الذي انتهي ومع نهايته عاد الفريق ليخسر مبارياته ويقدم مستويات متواضعة! "صياد"