* سوء عمل الإدارات السابقة في الاتحاد هو من جعل النادي على علاقة شبه دائمة مع الشكاوى والتي كان آخرها تقديم 11 مدرباً وطنياً لشكاوى يطالبون فيها بحقوقهم المالية لأشهر، وهذا يعني المزيد من التعقيد وعدم القدرة على الحلول. * على القائمين على بعض البرامج الرياضية الفضائية تغليب مصلحة الإعلام الرياضي الوطني على المصالح الخاصة والميول والعلاقات فما نشاهده حالياً أمر مخجل ويندى له الجبين ويحتاج لتدخل من الجهات ذات العلاقة وضرورة استقطاب الإعلامي المهني الذي يطرح بتعقل بعيداً عن العاطفة والميول والاسقاطات على المنافسين بكل غباء وتعصب. * لم تفد جملة الاعتذارات التي قدمت سابقاً وجاءت على شكل فرحة بزوال التعصب ولكنها لم تكتمل وأثبتت الأيام أن «أبو طبيع ما يخلي طبعه» وأن وجود مثل هذه النوعية له أضرار كثيرة أبرزها ذائقة المشاهد، وترسيخ بعض العبارات المخجلة لدى صغار السن. * سيدفع المدرب ثمن صراحته عندما أشار إلى أنه لا يعتمد على المهاجم وأن «بداله عشرة» في تصريح وصفه البعض بأنه جاء ليعبر عن اتساع رقعة الخلاف بين المهاجم والمدرب، وبالتالي رحيل اللاعب إلى ناد آخر. * الإداري وضع لاعب الوسط في رأسه ويبدو أنه يفكر بجدية في كيفية التخلص من عقده الضخم الذي تورط فيه النادي وتم على أساس أن اللاعب سيغير من تصرفاته وينضبط لكنه لم يفعل ولعل الذي يشجع الإداري على اتخاذ قراره هو أن الجماهير وقفت ضد اللاعب وتطالب الإداري بالتخلص منه. * أصبحت فرق القادسية، والرائد، وأحد قاب قوسين أو أدنى من ملحق الفرق الهابطة بعدما أصبح أملها ضعيفاً جداً في ضمان البقاء ولعل الرائد هو الفريق الوحيد الذي يكرر مسلسل الهبوط كل موسم ولا تستفيد إداراته من دروس الماضي وتعديل أوضاع الفريق الفنية. * ثبت أن مشكلة مهاجم الشباب ناصر الشمراني هي منه وفيه، ولم تكن مع مدرب واحد وإنما مع مدربين عدة تعاقبوا على تدريبه في الهلال والشباب وعجزوا تماماً عن تقويم سلوكه وجعل الفريق يستفيد من إمكاناته الفنية العالية. * المدرب الوطني نال علقة ساخنة من الإعلامي ودفع ثمن عشقه للأضواء والظهور بعد أن ترك تخصصه في الأمور الفنية وأقحم نفسه في حورات وأطروحات تعصبية، وتحول إلى مشجع متعصب يجلس جنباً إلى جنب مع المشجعين المتعصبين ويمارس صراخهم وتصرفاتهم. « صياد» Your browser does not support the video tag.