* لا يزال عرض مسرحية الضحك على الجماهير وإشغالهم بأخطاء التحكيم مستمرا حتى اشعار آخر. * تكرر تدخل المدرب الخاطىء في الدقائق الحرجة فضاعت كل الجهود وضاع الانتصار. * بكائيات البرامج التي تدار بالريموت كنترول اثمرت عن قرار ايقاف مضحك اشبه بخطاب شكر للإداري الذي تجاوز كل الخطوط الحمراء. * كان وصف المعلق دقيقا وهو يشبه دفاع ذلك الفريق بالشوارع المفتوحة. * جاء ضم المهاجم الذي هبط مستواه وابتعد عن التهديف لعل وعسى ان ترتفع معنوياته وينفع معه هذا العلاج. * المدرب مشغول بتحليل الدوري في بلاده لذا مهامه تقتصر على البصم على التشكيلة التي تم اختيارها وفق ميول العضو المؤثر. *آخر صرعة في الوسط الرياضي عذر نائب الرئيس ان السبب في الخسارة يعود لغياب الاستقبال في المطار. * الاستفتاءات الهزيلة هدفها ابعاد حقيقة أن البرنامج هو الذي يقف خلف التعصب والكراهية وتأجيج الجماهير. * احتفلوا بالصدارة المؤقتة ونسوا ان الفريق نجا بالتعادل من خسارة ثقيلة. * جاء تنفيذ اللاعب لركلة الجزاء وما تبعها من تعليق للإداري ليكشف الفكر الذي اسقط الفريق وجعله في المراكز المتأخرة. * الذي بلغ به التعصب الى الحديث عن الدوري يباع ويشترى هو يرى الناس بعين طبعه وكيف يببع ضميره لفئة معينة؟ * المشجع الحصري الذي وافق رغبة المذيع بقوله إن الفريق مستهدف لن يمتلك الشجاعة ويظهر محايدا لو كان الحديث عن فريق آخر. * لا جديد يذهب مشجع حصري ويحضر آخر والطرح هو نفسه طرح مشجع كان ينقصه الطبلة والعلم. * فاز الفريق في مباراتين بحضور المدير الجديد القديم فعادت عقدة الفريق لا يخسر بوجوده لتأتي الخسارة الخارجية موجعة. * لم يتخل عن طريقته التي اوقعته في أكثر من "فخ" وهو يتصل على بعض اصحاب المهنة الذين لا يعرفون خباياه من أجل أن يكسبهم بصفه، وينقلون له كل شيء! * المضحك أنه يختم الاتصال بقوله (خلوا الموضوع سري) ولا تعلمون أني اتصلت وكأنه يمتهن ما يؤثر على الكرامة (هذا إذا كان لديه كرامة)! * ضعفه وعدم قدرته على المواجهة جعلاه يطلب من إعلاميين آخرين انتقاد بعض اللاعبين والمدربين والإداريين وحتى الضيوف الذين يخرجون معه في البرامج المخترقة! * وصلت به نواياه السيئة إلى التحذير من الآخرين، من دون أن يعلم أن الكل اصبح حذر منه والسبب مؤامراته واكاذيبه التي جعلته يصل إلى بعض ما يريد! * المدرب الذي ابعد المهاجم المتميز بغية عقابه لم يدر انه عاقب الفريق باشراك المهاجم الآخر بطيء الحركة وغير المؤثر! * برامج الاعلانات التجارية تحولت الى مواقع مأتم ونياح وتجاهلت الفريق الذي استحق الانتصار. * كان ظهور الحارس عبر وسائل الاتصال السريع صادما لجماهيره وعاكسا لفكره وعدم اختيار الوقت المناسب للظهور والكلام. * ماقاله الاداري لحكام المباراة يندى له الجبين ويعبر عن ثقافته ومع ذلك وقفت اللجنة بصفه بعقاب مضحك وكأنها تبارك تصرفه. * عدم اكتراث ما يسمى إعلامي بماقاله رئيس ناديه واعتباره كلمة عادية يعكس ضحالة فكره وأنه لايميز بين عبارات العنصرية والكلمات الأخرى. * المدافع المشكلجي واصل حماقاته لكنها هذة المرة كانت معيبة ومخجلة بصورة أكبر أمام الضيوف. * رد معد البرنامج المتعصب وغضبه من تغريده العضو السابق في النادي الآخر كشف انتقائيته في برنامجه التعيس الذي أصبح "نسي منسيا"! * المهاجم هدد المدرب واوضح له ان هذه آخر فرصة له فاما اللعب اساسي والا العمل على اقصائه. * سقط الممثل في المنطقة الخطرة واشار بكلتا يدية للحكم الذي طالبه بالنهوض لمعرفته بطرق خداعه سابقا. * لمجرد انه تحدث معه بين الشوطين ظن المهاجم أن الحكم سيتعاطف معه وتنطلي عليه تمثيليات السقوط. * لقنوه التصريح الفضائي، ولكنه سرعان ما نسي فوقع بالمحظور واستحقاق العقوبة. * لم تعلم جماهير ذلك النادي أن لقاء الشرفي المبعد وما قاله في جزئية التحكيم ينطبق على إدارة ناديها التي اشغلت الفضاء بالبكائيات! * ليلة تلك المباراة كانت ليلة سقوط المعلق الذي لم يخجل من نفسه وهو يتملق ويقوم بدور مشجع متعصب للفريق الخاسر. * ياترى هل هي نقطة نظام بالفعل أم نقطة تعصب تمنح الفرصة لمرتادي المقاهي والاستراحات المحتقنين نشر ثقافتهم التعصبية على النشء وتأجيج الجماهير؟ * بعد ان فشل المذيع الطبل في مسرحية الدفاع عن اللاعب الموقوف سقط من جديد في محاولة رمي الفشل والاخفاق على حكم المباراة الشجاع. * يبدو ان الاداري الذي امتدح المعلق شاهد مباراة أخرى غير التي فاز بنتيجتها فريقه وشهدت تحامل المعلق عليه! * المهاجم تغيب عن تدريبات فريقه بعد ان تجاهلت الادارة موضوع التجديد معه على الرغم من دخوله الفترة الحرة! * نفى ميوله تجاه النادي الذي بح صوته من اجل الدفاع عنه، ولكن سرعان ما قدم "تويتر" الدليل الذي احرجه كثيرا. * اراد ان يقلد رئيس النادي الكبير في تصريح سابق لكن تلعثمه وركاكة اسلوبه جعلت الفارق كبيرا ببن لغة التصريحين. * باقة الورد لم تخفي الاحتقان على الفريق الضيف والحديث عن أن تسمية منفذ ركلة الجزاء وأن لها معاني عدة! * المدافع الخليجي وصف مابدر من المدافع ابو المشاكل من خلال خشونته والفاظه بانها عيب ولاتحدث في ملاعب الكرة. * الغضب الجماهيري اجبر الحارس على حذف تصريحه المضحك. * لا غرابة في ولوج الأهداف مادام أن الحارس لا يابه بردة الفعل الجماهيرية والإعلامية التي تطالبه بتحسين مستواه وتلافي الأخطاء الكوارثية. * اصبحوا مجرد عرض للملابس الافرنجية من دون تقديم أي جديد ومفيد، والمضحك أنهم يتفقون في الرأي على كل شيء خصوصا بعض الأخطاء لصالح فرق معينة! "صياد"