بهدفه في مرمى الاتحاد وضع مهاجم الشباب ناصر الشمراني رامون دياز في مهب الريح، وفي وضع يحسد عليه، إذ عجت مواقع التواصل الاجتماعي بموجة غضب كبيرة من قبل جماهير العميد بجانب تعرض المدرب الارجنتيني لنقد قاس من قبل بعض الاعلاميين الاتحاديين والمحليين الفنيين الذين حملوه مسؤولية الخسارة في اول مواجهات الفريق في الدوري، وزاد من غضب الجماهير ومطالبتها للادارة بإقالته عدم نجاحه في قيادة الفريق لأي انتصار رسمي في ثلاث مواجهات لعبها أمام الهلال على كأس السوبر وأمام الوصل الاماراتي في بطولة كأس العرب، وتؤكد المصادر أن الضغوطات على الادارة الاتحادية زادت بشكل ملحوظ خصوصا بعد الخسارة من الشباب وأن الادارة تعيش وضعا حرجا قد يجبرها على اتخاذ قرار حاسم ينهي علاقتها بالمدرب الارجنتيني، وربما لم تعد قادرة عن الدفاع عنه والحديث عن منحه المزيد من الفرص وعدم الاستعجال في اتخاذ قرار بشأنه حتى وإن لم تكن راضية عن نتائج الفريق في ظل تعاقداتها مع سبعة اجانب مميزين، بجانب محترف الفريق السابق كارلوس فلانوفيا، وربما تحدد الساعات المقبلة مصير المدرب الذي ربما يكون أول ضحايا الموسم الجديد. Your browser does not support the video tag.