رَعو في جديد العشب لازاف زملوقه وجودي على شوف المعاشير والحيران مظاهير أهلها جات للقفر مسيوقه نِصَو مرتعٍ فيه الخزامى مع المكنان يعط الندا به ما بَعد يبست عْروقه وينوا به بْيوت وشاستقلت كما الحيطان وترى ذي حياة الروح والنفس ملحوقه وشَب المناره متعب البِن للضيفان وتلافوا عليه اللّي يحبّون منطوقه شعر: شلعان بن ظافر الجماعين Your browser does not support the video tag.