* بعض المحسوبين على المرشح الخاسر فشلوا في التأثير بعد أن خابت توقعاتهم وكانت "الجحفلة" مصيرهم بقرار من الإعلامي الذكي. * يبدو أن مهمة حارس المرمى تقتصر على انتظار صافرة الحكم وحسب النتيجة يقدم رقصته التي أصبحت مملة. * اعترف بخطئه واعتذر لكن السؤال لماذا استعجل ونفذ توجيهات من جعله في الواجهة وتوارى عن الانظار. *المدافع الأجنبي مازال في بلاده رافضا كل نداءات إدارة فريقه بالعودة والانخراط في التدريبات! * لاعب الوسط سيكتشف أنه هو الضحية وسيدفع الثمن غاليا من خلال عقوبة الغرامة والايقاف! * كان الهدف من شكوى وكيل الأعمال الحيلولة من دون صدور العقوبة لكن الفكرة لم تنجح وفشلت من البداية. * الحضور في المباراة كان مقتصرا على رؤساء الأندية الا أن أحدهم احضر مجلس إدارته بالكامل! * رئيس النادي السابق أقحم نفسه في امور لا علاقة بها عندما سار مع من حاولوا التأثير على رئيس اتحاد اللعبة ضد الطرف الخاسر بأسلوب لا يليق بمكانته. * لاعب الوسط كان صريحا مع المدرب وشرح له كل الحقائق موضحا أن صبره وصبر بقية زملائه نفد ! * المدرب الأوروبي استاء من تعامل الادارة مع مستحقات لاعبي الفريق المالية وألمح برغبته الرحيل مالم تحل الأزمة. * وضع المشجع مستشارا له يغرد بالانابة عنه ونسي أنه يسير في الطريق الخطأ وأن هذه التغريدات تسيء لاسمه ولتاريخه وللكيان الذي قاده في فترة سابقة! * يقول إن اتصالات المسؤولين لاتؤثر في قراراته وهو الذي يتبادل الابتسامات مع البعض منهم ولم تنسَ الجماهير له تلك الاخطاء الكارثية التي جعلت لاعب الوسط يعلق بقوله "ما حدث امر لا يقدر عليه الا الله"! *المحلي ولا أحلى مع فريقه وينتقى بطريقه عجيبة وعلى الرغم من ذلك يقول إنه يكلف من دون تأثير تدخلات خارجية! * مازال المتسبب والمعني بأمر ازمات الفريق الغربي بعيدا عن الظهور ويبدو انه سيواصل الاختفاء بعد انكشاف الحقيقة وسقوطه مع المطبلين له الذين خصصت لهم بعض جماهير الفريق "هاشتاق" يتناسب وموقفهم المخجل! * يقول تمنيت أن يقود المباراة طاقم محلي وهو يدرك أنها لا تحتمل وأن المتضرر الأول هو واللجنة! * لم يخجل وهو يشخبط ويكتب معلقة مشجع عن رئيس ناديه في مناسبة عشاء أقامه الكوميدي الذي يتوافق معه في الفكر التعصبي والميول! * مناسبة العشاء تحولت الى مدرج تبادل فيها الحضور الاساءة الى الفريق المنافس الذي اشغلهم حتى عن الامور المتعلقة بفريقهم! * قال الاعلامي المشجع ان ثقافة الانتخابات لم تحضر مع رئيس اتحاد اللعبة ونسي أن ثقافة الادب والحياد والموضوعية لم تحضر معه شخصيا وانه مجرد بوق ومطبل لمن يوجهه بالريموت! * الذي تساءل اين مستويات لاعبي فريقه مع ناديهم هو من يمتلك الاجابة ويعرف جيدا الاسباب واختلاف الاجواء التي تجعلهم يتألقون هنا ويختفون هناك! "صياد"