*دفع أحمد الفريدي ثمن التصرف الخاطيء الذي حمله مالايطيق اذ أثقلت عليه ضغوط شارة القياده ومواجهته لفريقه السابق وجماهيره وبحثه عن تقديم نفسه مع فريقه الجديد الاتحاد فضاع في المباراة ومعه ضاع العميد بالرباعية الزرقاء! *إذا أراد المشرف على القناة الرياضية د.محمد باريان السير بالقناة لمرفأ النجاح فعليه الابتعاد فورا عن مجاملة المعدين على حساب العمل من خلال استضافة بعض رؤساء وأعضاء شرف الاندية كمحلليين وهم لايمتلكون إلا آراء تعصبية بعيدة عن المنطق! *يبدو أن ذكريات خنشليلة جعلت ذلك المحسوب على الاعلام يدافع عن المبعد والذي صفت أجواء الرياضة تماما بابتعاده! *كم كبير من البرامج اليومية الرياضية يتم التسويق لها عبر الشريط الاخباري على طريقة "ضيوف برنامج هذا الاسبوع" وفي النهاية يكون المشاهد ضحية برامج بلا أي محتوى يثقف وإنما تقدم اعلاميين على هيئة مشجعين! *كما برز بسرعة الصاروخ وكان مشروع نجم كروي لامتلاكه الموهبة والمهارة هوى نايف هزازي بنفس السرعة وأصبح تحت الضغط بعد ان أستعجل وأقحم نفسه بأمور لم يكن التوقيت والاختيار لها مناسباً! *لا يمكن في زمن الاحتراف والتقنية الحديثة أن يأتي حسم مباريات كرة القدم من خارج الميدان سواء من خلال قضايا الشارة أو المجسمات أو إزالة شعار المنافسين من تذاكر المباريات فالحسم فقط داخل الملعب بتواجد المواهب الكروية والخطط الفنية !